مقالات – الصفحة 20 – خدمات ليجونير

هيئة خدمات ليجونير هي مؤسسة دوليّة للتلمذة المسيحيّة تأسست من قبل عالم اللاهوت الدكتور أر. سي. سبرول في عام 1971 من أجل تقديم الحق الموجود في الكتاب المقدس بأمانة، لمساعدة على معرفة ما يؤمنون به، ولماذا يؤمنون به، كيف يعيشونه، وكيف يشاركونه مع الأخرين.

۲۰ مايو ۲۰۲۰

أساسيات العبادة العائلية

بواسطة بشارة الإنجيل، يدخل المسيح حياتنا وعائلاتنا. وحين يدخل ينبغي عبادته. وحين يُعبَد، نثق أنَّه سيمكث ويعيش ويعمل ويبارك.
۱۹ مايو ۲۰۲۰

العلَّة الوسيليَّة للتبرير

إن الإيمان ليس هو أساس تبريرنا. أساس تبريرنا هو بر المسيح واستحقاقه. العلَّة الوسيليَّة لتبريرنا هي الإيمان، ولكن عندما نقول إننا مُبرَّرون بالإيمان وحده، فنحن لا نعني أن الإيمان هو عمل استحقاقي يضيف أي شيء إلى أساس تبريرنا.
۱٤ مايو ۲۰۲۰

4 دلالات من لاهوت مارتن لوثر

بالنسبة للوثر، الحياة المسيحيَّة هي حياة مرتكزة على الإنجيل ومبنية على الإنجيل وامتداد الإنجيل؛ حياة تُعلن وتُظهر نعمة الله السياديَّة المجانيَّة؛ حياة يغمرها الامتنان للمخلِّص الذي مات من أجلنا؛ حياة تشاركه في حمل الصليب حتى يُبتلع الموت إلى غلبة، ويغدو الإيمان عيانًا.
۱۳ مايو ۲۰۲۰

قدوس الله

يخبرنا لقب "قدوس الله" أن الرب يسوع قدوس بلا حدود وبشكل كامل، وإله كامل فيه يَحِلُّ كُلُّ مِلْءِ اللاهوت. فهو متسامٍ وكلي العظمة والجلال. هو الذي نزل من عُلاه ليخلِّص الخطاة، لكنه، في الوقت ذاته، منفصل عن الخطاة لأنه بلا خطية، وبلا أي لائمة أو عيب؛ فهو كامل في جميع طرقه. طبيعته مقدسة.
۱۲ مايو ۲۰۲۰

ما معنى الثبات في المسيح؟

نحن مدعوون، كجزء من عملية الثبات، إلى الخضوع لأداة تنقية الله في أعمال عنايته التي ينزع بها كل خيانة وأحيانًا كل ما هو غير مهم، حتى نتكَّمن من الثبات في المسيح أكثر فأكثر بكل إخلاص.
۱۲ مايو ۲۰۲۰

وحدة واضحة للعالم

كل شخص مسيحي هو في المسيح، وإن كنتَ أنتَ في المسيح وأنا في المسيح، فهناك وحدة حقيقيَّة بيننا بحكم اتحادنا المشترك به.
۳۰ أبريل ۲۰۲۰

قبول “لا” كونها مشيئة الله

صلاة الإيمان هي صلاة الثقة. إن جوهر الإيمان هو الثقة. فنحن نثق أن الله يعلم ما هو الأفضل. كما تشمل روح الثقة على الاستعداد لطاعة ما يريدنا الآب فعله.
۲۸ أبريل ۲۰۲۰

طبيعة وروعة السماء

إن كلَّ رجاء وفرح نتوق إليه في هذه الحياة سيكون موجودًا بوفرة في السماء. وإننا سوف نختبر أعظم لحظة على الإطلاق حين نعبر من الباب، تاركين عالم الدموع والأحزان، ووادي ظل الموت، كي ندخل إلى محضر الخروف.