مقالات – الصفحة 19 – خدمات ليجونير

هيئة خدمات ليجونير هي مؤسسة دوليّة للتلمذة المسيحيّة تأسست من قبل عالم اللاهوت الدكتور أر. سي. سبرول في عام 1971 من أجل تقديم الحق الموجود في الكتاب المقدس بأمانة، لمساعدة على معرفة ما يؤمنون به، ولماذا يؤمنون به، كيف يعيشونه، وكيف يشاركونه مع الأخرين.

۱۳ يوليو ۲۰۲۰

ما هو الأساس التنظيمي للعبادة؟

الكتاب المقدس وحده هو السلطة المطلقة لنا، ويعطينا بما فيه الكفاية "كُلَّ مَا هُوَ لِلْحَيَاةِ وَالتَّقْوَى" (2 بطرس 1: 3). لذلك فهو وحده يضبط جوهر ومحتوى ما نقوم به في العبادة.
٦ يوليو ۲۰۲۰

هل يقتصر الأمر على موت الجميع في آدم؟

إذا اعترضنا من حيث المبدأ على سماح الله لشخص ما بالتصرُّف نيابةً عن شخص آخر، فستكون هذه نهاية الإيمان المسيحي. ففدائنا بالكامل يرتكز على نفس المبدأ؛ أننا ننال الفداء من خلال ما فعله المسيح عنَّا.
۲۳ يونيو ۲۰۲۰

هل يقرع الرب يسوع على قلب غير المؤمن؟

تبدأ الحياة المسيحيَّة بالإيمان؛ ولا تنتهي من حيث بدأت. فهي تنمو، وتنتقل من إيمان لإيمان، ومن نعمة إلى نعمة، ومن حياة إلى حياة. إن هذا الانتقال من النمو مدفوع بالسعي والطلب المستمر لله.
۱۵ يونيو ۲۰۲۰

ما هو ملكوت الله؟

إن الطريقة الوحيدة التي سيظهر بها ملكوت الله في هذا العالم قبل مجيء المسيح هي إن أظهرناه نحن بالطريقة التي نعيش بها كمواطنين من السماء ورعايا الملك السماوي.
۱۰ يونيو ۲۰۲۰

مثال توضيحي للتوبة

إذا صليت من أجل التوبة عن خطية معينة، ولم يكن هناك تغير فوري، استمر في الصلاة. لقد وعد الله أن يعمل، وسوف يعمل. وستكون سعيدًا في النهاية أنه فعل هذا ببطء وحذر.
۲۷ مايو ۲۰۲۰

وجهة النظر المُصلَحة عن التعيين المسبق

في وجهة النظر المُصلَحة، عيَّن الله منذ الأزل البعض للاختيار حيث يتدخل في حياتهم بشكل إيجابي للعمل على تجديدهم وإيمانهم من خلال عمل النعمة الأحادي. بالنسبة لغير المُختارين، يحجب الله عنهم عمل النعمة الأحادي، إذ يتجاوزهم ويتركهم لأنفسهم.
۲۲ مايو ۲۰۲۰

ما هو الإيمان الذي للخلاص؟

دون أن يغيِّرنا الروح القدس، تبقى قلوبنا حجريَّة. فإن قلبًا غير مولود ثانية هو قلبٌ خالٍ من أيَّة مشاعر إيجابيَّة تجاه المسيح؛ فهو دون حياة، ودون محبة. لكن، يغيِّر الروح القدس من ميول قلوبنا، حتى نرى حلاوة المسيح، ونَقبَله.
۲۱ مايو ۲۰۲۰

نعمل يسوع على صورتنا

أيُّ يسوع ليس مخلِّصًا وربًّا، وليس حمل الله المذبوح، والملك المُتوَّج، لا يمكن أن يكون يسوع الأناجيل. وأيُّ يسوع لا يدعونا إلى التلمذة الأصيلة، والمضحية، وحتى المؤلمة، لا يمكن أن يكون يسوع الحقيقي.