علينا أنْ نقدّم أنفسَنا ذبيحة حيّة لله. هذا يعني أنّه يجب علينا أنْ نقدّمَ وقتَنا وطاقَتنا وأنفسَنا لله كفعل عبادة وامتنان. ولكن علينا أنْ ندركَ دائمًا أنّ كلّ شيء هو من عند الله. لذلك، على العطاء الكتابيّ أنْ يكونَ ضمن سياق الوكالة وإدارتنا للأشياء الصالحة التي أنعمَ بها الآب علينا.