بدلاً من خدمة أهداف ملكوتنا الشخصي، أيًا كانت — الراحة، والقبول، والمال، إلخ — الشخص الناجح يضع ملكوت الله أولاً. فهو مستعد أن يضحي بأي من هذه الأمور، أن وقفت في طريق خدمة الله، أو أن يستخدمهم من أجل الله كمصادر هو وكيل عنها، وسيقدم عنها حسابًا يومًا ما (انظر متى 25: 14–30).