۱۷ يونيو ۲۰۲۵
رغبة حبقّوق العميقة لإكرام عدالة الله، واستجابته السلبيّة القويّة تجاه غيابها، تجعل سفره ملائمًا تمامًا للقرّاء المعاصرين. وإذْ تغمرنا كثرة الأخبار والصور المزعجة والمؤلمة من حول العالم، سيظهر أنَّ المشكلة عظيمة إنْ لم ننظر إليها في ضوء الإنجيل.