۲۰ مايو ۲۰۲۲
نريد جميعًا أن يكون لحياتنا معنى، وأن نتأكَّد من كون حياتنا تتبع مسارًا يتوافق مع مشيئة الله. بل وربما نخشى تعرُّضنا لأمور سيئة إذا ما حِدنا عن مشيئة الله. لا بأس أن نرغب في أن نكون داخل دائرة مشيئة الله. ففي النهاية، صلَّى يسوع نفسه قائلًا: "لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ" (لوقا 22: 42).