۷ يوليو ۲۰۲۰
الميلاد الثاني يسبق الإيمان. أي أن قوة الإيمان، قوة الثقة، هي نتيجة لا لفعل من إرادتنا بشكل مستقل، وإنما ثمر عمل سيادة الله لتغيير توجه قلوبنا ومنحنا عطية الإيمان.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.