مجلة تيبولتوك – الصفحة 35 – خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


۲۸ أبريل ۲۰۲۰

الكنيسة ومزمور 81

يقول الرب لنا اليوم، مثلما قال لإسرائيل قديمًا، ومثلما يقول لكل جيل من شعبه: "يَا إِسْرَائِيلُ، إِنْ سَمِعْتَ لِي!". فلنصل إلى الروح القدس ليفتح الآذان داخل كنائسنا وفي جميع أرجاء أوطاننا.
۲۷ أبريل ۲۰۲۰

لاَ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ

إن ناموس الله هو شهادة ثابتة لشخص المسيح وعمله، ومن خلاله يمكننا أن ندعو هذا الناموس مسرتنا.
۱۳ أبريل ۲۰۲۰

كل ما عليك فعله هو الطاعة

تقود كل خطوة من خطوات الطاعة التي من القلب إلى اختبار الحياة الأفضل في المسيح. وفي المقابل، فإن كل خطوة من العصيان تبعدنا عن فرح الصلاح الإلهي.
٦ أبريل ۲۰۲۰

من الإذلال إلى التمجيد

واحدة من أعظم أمجاد الحق الإلهي المُعلن وأكثر المفارقات تأثيرًا هي أنه في صليب المسيح يندمج النقيضان، الإذلال والتمجيد، ويتصالحان. في إذلاله، نجد تمجيدنا. يتم استبدال عارنا بمجده.
۳۰ مارس ۲۰۲۰

تحديد مشيئة الله

إن تحديد مشيئة الله هو أمر مهم بالنسبة لنا كمؤمنين لأنه يكشف عمَّن هو الإله الأزلي، كلي القوة، وكلي المعرفة. فإن مشيئة الله تعكس شخصيته، وتكشف عن قصده لخليقته، وتُظهر حكمته وقوته في تعيين وترتيب كل ما يحدث لخيرنا ولمجده.
۱٦ مارس ۲۰۲۰

فهم استمرارية الإصلاح في قرينتها التاريخية

بما أنه لدينا الآن كنيسة مُصلَحة من الخارج من حيث العقيدة، والعبادة، والإدارة الكنسيَّة، فلنعمل دائمًا على ضمان إصلاح قلوبنا وحياتنا بواسطة كلمة الله وروحه.
۱۰ مارس ۲۰۲۰

انتهاء القديم وحلول الجديد

منذ خدمة المسيح الأرضيَّة، تمتَّع شعب الله ببركات عديدة هي ثمار للعهد الجديد. ونحن نعيش كل يوم من حياتنا بلهفة الرجاء أنه حين يعود المسيح في مجده سنتمتع بملء هذا العهد الجديد إلى الأبد.
۹ مارس ۲۰۲۰

وُلد من مريم العذراء

لقد اخذ اللوجوس لنفسه الطبيعة البشريَّة، فالكلمة صار جسدًا ليحقِّق فدائنا عن طريق إتمام دور الوسيط الكامل بين الله والإنسان. آدم الجديد هو بطلنا، هو ممثِّلنا، الذي أوفى متطلِّبات الناموس الإلهي عنَّا وربح لنا البركة التي وعد بها الله مخلوقاته إن أطعنا ناموسه. مثل آدم، فشلنا في طاعة الناموس، ولكن آدم الجديد، وسيطنا، أتمَّ الناموس بشكل كامل من أجلنا، وربح لنا تاج الفداء.