مقالات | خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


۲۹ أغسطس ۲۰۱۹

أساتذة مؤهلين لمدارس الأحد للأطفال

لكي يكون التعليم في فصول مدارس الأحد لدينا كتابيًّا ويشجع على نقاء الكنيسة وسلامها، يجب أن يكون أولئك المُكلَّفون بالتدريس مؤهلين للقيام بهذه المهمة.
۲۸ أغسطس ۲۰۱۹

ذئاب في ثياب حملان

يتسلَّل المعلمون الكذبة إلى داخل الكنيسة ليس لأنهم يبدون كمعلمين كذبة بل لأنهم يبدون كملائكة. فهم يتنكَّرون مثلما يفعل سيدهم إبليس الذي يتنكر في شبه ملاك نور.
۲۱ أغسطس ۲۰۱۹

هل يوجد طريق واحد فقط للخلاص؟

إن كان الكتاب المقدس مُحقًّا بشأن حالتنا الصعبة، فيجب أن يكون يسوع هو طريق الخلاص الوحيد، ويجب أن يكون واجبنا هو أن نعلن عنه أنه باعتباره الطريق الوحيد. إن المحبة لله، المحبة للمسيح، المحبة للآخر، والمحبة للحق لا يتركوا لنا أي بديل.
۱۹ أغسطس ۲۰۱۹

دراسة اللاهوت معًا تحت قيادة الروح القدس

يعلِّمنا كل من الكتاب المقدس وتاريخ الكنيسة أن الروح القدس لا يرشد المؤمنين أفرادًا فقط (رومية 8: 4)، بل الكنيسة كجماعة.
۱۵ أغسطس ۲۰۱۹

شمامسة للإغاثة

رغم أن وظيفة الشماس غالبًا ما يتم تجاهلها في الكنيسة، إلا أنه من الصعب المبالغة في أهميتها: فالشمامسة يخدمون شعب الكنيسة بأمانة، ويسمحون للشيوخ أن يركِّزوا على دعوتهم الرئيسيَّة، وعند الحاجة، يتعاملون مع حالات كارثيَّة حسَّاسة.
۱۳ أغسطس ۲۰۱۹

الوسائط العامة للتلمذة

إن وسائط النعمة هي قنوات يتم من خلالها دعوة الخطاة إلى علاقة مع المسيح المُقام من الأموات، وتعطي قدرة للتلاميذ أن يحيوا حياة مُمتنة بشهادة عطرة عن مُخلصهم.
۸ أغسطس ۲۰۱۹

الفشل والإحباط في الكتاب المقدس

نعم، إن فشلنا الحالي يجب أن يقودنا للمسيح، ولكنه يجب أن يجعلنا نتوق للسماء أيضًا، وأن نستعجل اليوم الذي سيزول فيه ألم الفشل وعذاب الإحباط للأبد.
۵ أغسطس ۲۰۱۹

ما هو التلميذ؟

أن تكون تلميذًا للمسيح هو أن تكون مسيحيًّا. أن تكون مسيحيًّا هو أن تثق بالمسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تستمع إلى المسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تتعلَّم من المسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تُطِع المسيح. وبالتالي، أن تكون مسيحيًّا هو أن تكون تلميذًا.
۳۰ يوليو ۲۰۱۹

دور قوانين وإقرارات الإيمان في اللاهوت

إن إقرارات وقوانين الإيمان شيء حسن، لكن أيضًا لا يمكن تجتنُّبها. فحتى أصدقاؤنا الذين يرفضون قوانين الإيمان لديهم واحد. فعبارة "لا قانون إيمان إلا المسيح" هو في حد ذاته قانون إيمان صغير جدًا وغير كاف، لكنه مع ذلك قانون إيمان. لذلك فالسؤال ليس إن كنَّا نمتلك إقرار إيمان أم لا، لكن إن كان هذا الإقرار كتابي، ومسكوني، وسليم.