سيادة الله – خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


۹ أغسطس ۲۰۲۲

التطبيق العملي للعناية الإلهية على حياتنا

إن عقيدة العناية الإلهية عملية أكثر من أية عقيدة أخرى، وذلك لأنها تولِّد فينا كلًّا من الإيمان والمخافة.
۲٤ يونيو ۲۰۲۱

التخطيط للمستقبل والثقة في تدبير الله

تمنحنا مقاصد الله السياديَّة والمعصومة عن الخطأ الحريَّة والشجاعة لكي نحلم، ونضع الخطط، ونعمل بشكلٍ جاد، ونفشل بجرأةٍ، وننجح بتواضعٍ، ونطلب وجهه مرَّةً أخرى.
۲ يونيو ۲۰۲۱

خارج السيطرة وتحت السيطرة

يحطِّم الله أوهامنا عن حياة مثاليَّة خارج السماء ويجلبنا على ركبتينا من خلال الضيقات، وانكسار القلب، والموت، والمرض.
۲۸ مايو ۲۰۲۱

التعيين المُسبَق والأفعال البشريَّة

ما من تناقض في التأكيد على أن النتائج المستقبليَّة تعتمد بشكلٍ أساسي على اختياراتنا وأن الله بسيادته يُعيِّن كل الأشياء بما في ذلك النتائج المستقبليَّة والاختيارات التي تقود إليها.
۱ سبتمبر ۲۰۲۰

سر الإثم

نحن نعلم أن قوة الشر غير عاديَّة وتسبب ألمًا ومعاناةً شديدة في العالم. نحن نعلم أيضًا أن الله له السيادة عليها وبسلطانه لن يسمح للشر بأن يكون له الكلمة الأخيرة.
۲۹ يوليو ۲۰۲۰

إن كان الله له السيادة، لماذا نصلي؟

قد لا أفهم العلاقة بين السيادة الإلهيَّة والمسؤوليَّة البشريَّة، لكنني أدرك أن ما ينبع من شر قلبي لا يُمكن أن يُنسَب إلى إرادة الله. لذلك يجب أن نُصلِّي لأننا مذنبون، ننشد العفو من لدن القدُّوس الذي أساءنا إليه.
۱٤ أبريل ۲۰۲۰

لا يملك إبليس مفاتيح الموت

لقد حمل الرب يسوع جميع خطايانا على الصليب. مع ذلك، لم يتحرَّر أي منَّا نهائيَّا من الخطية في هذه الحياة. وبالمثل، لم يتحرَّر أي منَّا من المرض في هذه الحياة. إن شفاء الصليب حقيقي. نحن ننال من بركاته الآن هنا في هذه الحياة. لكن ملء الشفاء من الخطية والمرض سيتحقَّق في السماء.
۱ أبريل ۲۰۲۰

بما أن الله له السيادة، كيف يكون الإنسان حرًا؟

إن الله كائن يختار بمحض إرادته. لديه الإرادة ويتَّخذ القرارات. عند اتخاذ القرارات وممارسة إرادته، فإنه يفعل ذلك بسيادة كمن له السلطان الكامل والمطلق. إن حريته هي الحريَّة المطلقة.
۱۸ مارس ۲۰۲۰

الألم والمجد في مزمور 22

إن مشاكل الحياة الحقيقيَّة التي لا مفر منها في هذا العالم الساقط يجب أن تقودنا إلى الصلاة. ويجب أن تقودنا الصلاة إلى تذكُّر وعود الله والتأمُّل فيها، تلك التي تحقَّقت في الماضي وأيضًا التي نثق أنها ستتحقَّق في المستقبل. إن تذكُّر وعود الله سيساعدنا أن نسبِّحه كما يجب. وبينما نسبِّحه، يمكننا الاستمرار بالنعمة والإيمان في مواجهة المشاكل التي تأتي يوميًّا في حياتنا.