۷ فبراير ۲۰۲٤
لا يعتبرُ مُعظمُ القُرّاء المعاصرين سفرَ التكوين عملًا أدبيًّا مكتوبًا بشكل مُتقن. لقد اعتدنا على قراءَته بأجزاء متفرّقة.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.