مشكلة الألم – خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


۲۰ أبريل ۲۰۲۰

في المسيح آلامنا ليست باطلة

لقد تألم الرب يسوع من أجلنا. ومع ذلك نحن مدعوون لمشاركته آلامه. على الرغم من إنه هو الوحيد المُتِّم والمحقِّق لنبوءة إشعياء، لكن يظل أحد تطبيقات هذه الدعوة علينا. لقد تسلَّمنا واجبًا ومُنحنَا امتيازًا بالمشاركة في آلام المسيح.
۱٤ أبريل ۲۰۲۰

لا يملك إبليس مفاتيح الموت

لقد حمل الرب يسوع جميع خطايانا على الصليب. مع ذلك، لم يتحرَّر أي منَّا نهائيَّا من الخطية في هذه الحياة. وبالمثل، لم يتحرَّر أي منَّا من المرض في هذه الحياة. إن شفاء الصليب حقيقي. نحن ننال من بركاته الآن هنا في هذه الحياة. لكن ملء الشفاء من الخطية والمرض سيتحقَّق في السماء.
۱۸ مارس ۲۰۲۰

الألم والمجد في مزمور 22

إن مشاكل الحياة الحقيقيَّة التي لا مفر منها في هذا العالم الساقط يجب أن تقودنا إلى الصلاة. ويجب أن تقودنا الصلاة إلى تذكُّر وعود الله والتأمُّل فيها، تلك التي تحقَّقت في الماضي وأيضًا التي نثق أنها ستتحقَّق في المستقبل. إن تذكُّر وعود الله سيساعدنا أن نسبِّحه كما يجب. وبينما نسبِّحه، يمكننا الاستمرار بالنعمة والإيمان في مواجهة المشاكل التي تأتي يوميًّا في حياتنا.
۱۲ أبريل ۲۰۱۹

حقيقة تاريخية آدم

في غياب السقوط الذي حدث في التاريخ، فإن رواية الكتاب المقدس عن الفداء من خلال آدم الثاني والأخير، يسوع المسيح، لا معنى لها على الإطلاق. فكيف يمكن أن يكون هناك مغزى في القول مع الكتاب المقدس أن الله، في سيادتهِ ورحمته غير المحدودة، قد استعاد وجدّد ما ضاع في السقوط؟
۸ أبريل ۲۰۱۹

الألم ومجد الله

عندما نتألم يجب أن نثق أن الله يعرف ما يفعله، وأنه يعمل في ومن خلال ألم ومعاناة شعبه لمجده ومن أجل تقديسهم. من الصعب احتمال ألم طويل المدى، ولكن صعوبة الأمر تهون بشدة عندما نسمع تفسير ربنا للسر في حالة الرجل المولود أعمى، الذي دعاه الله لسنوات كثيرة من الألم لمجد المسيح.
۱ مارس ۲۰۱۹

هل الله ظالم؟

يجب التعامل مع الألم والحوادث المأساويّة بجدية وتناولها باهتمام رعوي. لكننا لن نجد حلًا نهائيَّا — ولا رجاءً مطلقًا — على هذه الأرض. فالراحة المطلقة من الظلم سنجدها في المنزل الأبدي الجديد.