لأن الملكوت قد جاء عن طريق استعلان نعمة الملك المُضحيَّة، يمكننا أن ننشر دعوته للجميع: "اِلْتَفِتُوا إِلَيَّ وَاخْلُصُوا يَا جَمِيعَ أَقَاصِي الأَرْضِ، لأَنِّي أَنَا اللهُ وَلَيْسَ آخَرَ" (إشعياء 45: 22)، بثقة ممتلئة بالفرح أن روحه القدوس يجذب كل أنواع البشر إلى التوبة والإيمان من خلال تلك الكلمة الملكيَّة.