الفرح

يُقدِّم عدد فبراير 2017 من مجلة تيبولتوك لمحة عامة عن تعليم الكتاب المقدس عن الفرح. إن الدعوة إلى الفرح والبهجة موجودة في جميع أنحاء الكتاب المقدس، والفرح مُدرج في غلاطية 5: 22 كجزء من ثمر الروح القدس. على هذا النحو، يعرف المسيحيُّون أن عليهم واجب السعي وراء الفرح. ومع ذلك، غالبًا ما يتم الخلط بين المؤمنين حول طبيعة الفرح. كيف يرتبط الفرح بالسعادة؟ هل من الممكن حقًا أن يوجد الفرح وسط الألم والحزن؟ هل يعني الفرح الحقيقي الابتسام والتصرُّف وكأن كل شيء على ما يُرام حتى عندما تكون الحياة صعبة بشكل خاص؟ أين أجد الفرح، وما هو مصدر الفرح الدائم في الحياة المسيحيَّة؟ يساعد هذا العدد من مجلة تيبولتوك القرَّاء على فهم تعاليم الكتاب المقدس عن الفرح حتى يتمكَّنوا من تلبية دعوة الله أن نفرح فيه كل حين (فيلبي 4: 4).
 

 
۲۷ يوليو ۲۰۲۰

افْرَحُوا كُلَّ حِينٍ

إن الضيقات في الحياة أمر حتمي. لكنها لا تملك الكلمة الأخيرة. فالمسيح المصلوب والمُقام من الأموات هو مَن غلب العالم.
۲٦ أكتوبر ۲۰۲۰

التمتُّع به إلى الأبد

إن تمجيد الله هو الطريق إلى الفرح بسبب خلاصنا، من خلال إعلانه، في شركة العبادة المُباركة، وبواسطة الضيقات.
۲۲ فبراير ۲۰۲۱

الفرح الذي يئن فينا

نختبر الفرح المسيحي في عالمٍ يئن تحت وطأة الخطيَّة. لكن فرحنا يئن "عَلَى رَجَاءِ مَجْدِ اللهِ" (رومية 5: 2).
۹ مارس ۲۰۲۱

كَحَزَانَى وَنَحْنُ دَائِمًا فَرِحُونَ

إن ما أسمِّيه "المتعة المسيحيَّة" هو أسلوب حياة مُتأصِّل في القناعة بأن الله يتمجَّد فينا أكثر عندما نشعر أكثر بالشبع والاكتفاء فيه.
۱۳ أبريل ۲۰۲۱

التمتع بالفرح في عملنا

عندما نفكِّر فيما عمله المسيح، نجد فرحًا عميقًا وهدفًا وقيمةً في إتباع مثاله في حياتنا. إن العمل، حتى أبسط الأعمال، له غرض وهو تمجيد الله.
۱٦ أبريل ۲۰۲۱

الفرح السطحي مقابل الفرح الحقيقي

عندما تتأمَّل في خلاصك، فإنك بفرح تستمتع بنعمة الله الغنيَّة التي اختارتك وأنت غير مُستحق.
۲۰ أبريل ۲۰۲۱

فرح وسط الجماعة

الإنجيل هو مصدر ووقود فرحنا. وكما أن جذوع الأشجار تحترق أكثر في كومة من الأخشاب الأخرى، هكذا المؤمن يختبر فرحًا أكبر في الجماعة المترابطة داخل الكنيسة المحليَّة.
۲٤ مايو ۲۰۲۱

فرح المسيح

إن كان الإنجيل هو الأخبار السارة، فلا عجب أن تُظهر الأناجيل ربنا وهو يُجسِّد الإنجيل (الأخبار السارة) بفرحٍ ويعلنه.
۲۹ يونيو ۲۰۲۱

الفرح في المسيح وحده

لا يمكن أن يكون لنا الفرح بدون المسيح، لأن هذا الفرح غير موجود.
۳۰ أغسطس ۲۰۲۱

الفرح المستقبلي

يمكن للمؤمنين أن يفرحوا في وسط الآلام بسبب الرب يسوع، الذي نال الفرح المستقبلي ويضمنه الآن لكل مَن فداهم.