يجب أن يكون هناك فهم عن الإنجيل أنني تحت الدينونة الإلهيَّة. فأنا منفصل عن الله؛ ولا يوجد شيء يمكنني فعله، في نفسي ومن نفسي، لإزالة فساد ودينونة الخطيَّة؛ ورجائي الوحيد موجود في يسوع المسيح، الذي مات على الصليب من أجل خطاياي.

أبسط طريقة لشرح إخلاء المسيح لنفسه هي أنَّه وضع حياته كعمل طاعة كاملة لمشيئة الآب بقوَّة الروح القدس.

لا نرى انهيارًا في العلاقة بين الآب والابن بمعنى أن الثالوث انفصل بطريقة ما.

كلَّما عرفنا المزيد عن العهد القديم، كلَّما كان تقدرينا أعمق للمسيح، وعمله، والطريقة التي تمَّم بها العهد الجديد العهد القديم.

حالتنا الطبيعيَّة هي أن لدينا قلبًا من حجرٍ، ممَّا يعني أننا أموات عن أمور الله.

سيساعدك إنجيل يوحنَّا في الكرازة والدفاعيَّات.

عندما أصبح بولس مؤمنًا، بدلًا من أن يكون مُستبعدًا فيما يتعلَّق بهذه الجوانب التي يتناولها الناموس، فإنه في الواقع قد تقوَّى بروح المسيح ليحيا في حريتها.

عبادتنا، وصلواتنا، وكل ما يصاحبها ترتبط بالثلاثة أقانيم من البداية إلى النهاية.

إن السؤال المتعلق بصحة المعموديَّة بالكنيسة الكاثوليكيَّة صعب، والأشخاص المُصلَحون منقسمون حوله إجابته.