هل مواهب الروح القدس النبويّة ما زالت موجودة حتّى يومنا هذا؟ بكلمات أخرى، هل ما زال الله يَهَبُ بعضَ الناسِ القدرةَ الفريدةَ على التنبّؤ والتكلّم بألسنة لإعطاء وحي جديد؟

عندما كنتُ في كليّة اللاهوت، سأل البروفيسور دوغلاس كيلي صفَّنا ذات مرّة: "ما هي أعظم هديّة يمكننا مشاركتها ككنيسة مع العالم؟"

منذ حوالي عشرين عامًا، كُنتُ أحدُ المتكلّمين في مؤتمرٍ في ولايةِ أيوا برفقة جيري بريدجز. وفي جلسة جانبيّة من المؤتمر، جلست في آخر القاعة وأصغيْت إليه وهو يشرحُ لماذا يحتاج المسيحيّون أيضًا إلى الإنجيل.

سألتُ غاري الذي كان ساقطًا في تجربةٍ جنسيّة على هاتفه الذكيّ: "هل تصلّي من أجل هذا الأمر في خلوتِك الشخصيّة؟"

الطقسُ الباردُ يجعلُ أنفاسَنا تَظهرُ بطريقة ظريفة، ففي كلّ مرة نُخرِج نَفَسًا، نرى بخارًا يظهرُ بُرهةً ثمّ يتلاشى.

التركيز الوحيد في رعاية الكنيسة هو على إطعامِ شعبِ الله من كلمة الله. ومعَ ذلك، هذه الخدمة ليست بالعمل السهل كما قد يبدو، لأنّ للكنيسة طبيعة متنوّعة.

أنْ تكونَ شابًّا شيءٌ، وأنْ تُحْتقرَ لكونِك شابًّا هو أمرٌ آخر. واجهَ تيموثاوس في أفسس تحدّيًا من جِهتَيْن: قد يحتقرُ المتقدّمين في السنّ في الكنيسة خدمةَ تيموثاوس اليافع بسبب كبريائهم