في الأصحاح الثالث من سفر الخروج، رأى موسى عُلَّيقة كانت تتوقَّد بالنار، لكنَّها لم تكن تحترق. وعندما مال لينظر إليها، قدَّم له الله واحدًا من أعمق الدروس اللاهوتيَّة التي جاءت في الكتاب المُقدَّس. فهناك، أعلن الله عن ذاته بطريقة لافتة للنظر. وكما كتب د. أر. سي. سبرول، لا يزال إعلان الله عن ذاته في العُلَّيقة المُتَّقدة وثيق الصلة بالمؤمنين اليوم.