مقالات | خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


٦ يوليو ۲۰۲۰

مسرة الله في الاختيار

على الرغم من أن سبب خلاصنا لا يعود إلى شيء فينا، فهذا لا يعني أن الله ليس لديه قصد من اختياره لمختاريه. بل لديه قصد، وهو قصد صالح.
٦ يوليو ۲۰۲۰

هل يقتصر الأمر على موت الجميع في آدم؟

إذا اعترضنا من حيث المبدأ على سماح الله لشخص ما بالتصرُّف نيابةً عن شخص آخر، فستكون هذه نهاية الإيمان المسيحي. ففدائنا بالكامل يرتكز على نفس المبدأ؛ أننا ننال الفداء من خلال ما فعله المسيح عنَّا.
۲ يوليو ۲۰۲۰

استمرارية الإصلاح

حينما تكون هناك حاجة للإصلاح طبقًا لكلمة الله — كل كلمة الله — فيجب أن نسعى إليه بقوة. من ناحية أخرى، حينما تكون الكنيسة أمينة، يجب أن تثابر بصبرٍ وتنتظر مواسم نعمة أغنى من عند الرب.
۳۰ يونيو ۲۰۲۰

نقيض اللعنة

يعكس الفداء تبعات السقوط. لكنه لا يعيدنا إلى حالة آدم قبل السقوط. يتجه العالم المخلوق نحو وجهته واكتماله، حيث سيكشف عن مجد الله على نحو أكثر بهاءً من بداية الزمان.
۲۹ يونيو ۲۰۲۰

النعمة وحدها

السبب الذي يجعل المؤمن يستجيب بشكل جيد لرسالة الإنجيل هو أن الله في اختياره السيادي يغيِّر رغبة قلب الشخص المُختار ليصنع فيه استجابة صحيحة.
۲٤ يونيو ۲۰۲۰

ملك الملوك

عندما قال بولس إنه باسم يسوع ستجثو كل ركبة ويعترف كل لسان، فإن سبب السجود بخضوعٍ والاعتراف هو أنهم سيعلنون بشفاههم أن يسوع هو رب، أي أنه المُتسلِّط كلي السيادة والسلطان.
۲۳ يونيو ۲۰۲۰

التجديف على الروح القدس

الغفران ممكن لمن يجدِّف على الابن ليس لأن أيًّا من الأقانيم الثلاثة لله له مجد أقل من الآخرين. لكن، تجسُّد الابن حجب مجده بطريقة أخفته عن نظر الكثيرين الذين أعماهم جهل عدم الإيمان ولكن ما زال يمكن استردادهم بواسطة الروح القدس.
۲۳ يونيو ۲۰۲۰

هل يقرع الرب يسوع على قلب غير المؤمن؟

تبدأ الحياة المسيحيَّة بالإيمان؛ ولا تنتهي من حيث بدأت. فهي تنمو، وتنتقل من إيمان لإيمان، ومن نعمة إلى نعمة، ومن حياة إلى حياة. إن هذا الانتقال من النمو مدفوع بالسعي والطلب المستمر لله.
۱۵ يونيو ۲۰۲۰

اقتراب الملكوت

بالرغم من جميع الاختلافات، يتَّفق جميع المسيحيِّين على شيءٍ واحدٍ وهو أن الرب يسوع المسيح سينتصر وأن ملكوته سيكتمل. فلهذا نصلي مع بولس وجميع القديسين على مر العصور قائلين: "ماران أثا!" تعال يا رب يسوع!