مقالات | خدمات ليجونير

مقالات ليجونير

ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.


۳۰ أبريل ۲۰۲۰

قبول “لا” كونها مشيئة الله

صلاة الإيمان هي صلاة الثقة. إن جوهر الإيمان هو الثقة. فنحن نثق أن الله يعلم ما هو الأفضل. كما تشمل روح الثقة على الاستعداد لطاعة ما يريدنا الآب فعله.
۲۸ أبريل ۲۰۲۰

طبيعة وروعة السماء

إن كلَّ رجاء وفرح نتوق إليه في هذه الحياة سيكون موجودًا بوفرة في السماء. وإننا سوف نختبر أعظم لحظة على الإطلاق حين نعبر من الباب، تاركين عالم الدموع والأحزان، ووادي ظل الموت، كي ندخل إلى محضر الخروف.
۲۸ أبريل ۲۰۲۰

الكنيسة ومزمور 81

يقول الرب لنا اليوم، مثلما قال لإسرائيل قديمًا، ومثلما يقول لكل جيل من شعبه: "يَا إِسْرَائِيلُ، إِنْ سَمِعْتَ لِي!". فلنصل إلى الروح القدس ليفتح الآذان داخل كنائسنا وفي جميع أرجاء أوطاننا.
۲۸ أبريل ۲۰۲۰

متى سيأتي ملكوت الله؟

إن مَلِكنا يَملُك بالفعل في الوقت الحالي، ومن ثَمَّ فإن إحالتنا لملكوت الله بأكمله إلى المستقبل يجعلنا نفوِّت على أنفسنا واحدًا من أهم مفاهيم العهد الجديد. فقد جاء مَلِكنا، وابتدأ ملكوت الله بالفعل. لكن الجانب المستقبلي من هذا الملكوت هو استكماله الأخير.
۲۷ أبريل ۲۰۲۰

لاَ حَرْفٌ وَاحِدٌ أَوْ نُقْطَةٌ وَاحِدَةٌ

إن ناموس الله هو شهادة ثابتة لشخص المسيح وعمله، ومن خلاله يمكننا أن ندعو هذا الناموس مسرتنا.
۲٤ أبريل ۲۰۲۰

ما هي العناية الإلهية؟

إن مجمَل عقيدة العناية الإلهيَّة هو أن الله مع شعبه، أي في صفِّهم. فبغض النظر عمَّا سنضطر أن نقاسيه في هذا العالم كمؤمنين، لا شيء يقدر أن يمزِّق العلاقة التي نتمتع بها مع عناية إلهيَّة مُحِبة، تملك السلطان والسيادة.
۲۰ أبريل ۲۰۲۰

في المسيح آلامنا ليست باطلة

لقد تألم الرب يسوع من أجلنا. ومع ذلك نحن مدعوون لمشاركته آلامه. على الرغم من إنه هو الوحيد المُتِّم والمحقِّق لنبوءة إشعياء، لكن يظل أحد تطبيقات هذه الدعوة علينا. لقد تسلَّمنا واجبًا ومُنحنَا امتيازًا بالمشاركة في آلام المسيح.
۲۰ أبريل ۲۰۲۰

مساعدة عملية لدراسة الكتاب المقدس

تكمن قيمة الكتاب المقدس، أولاً وقبل كل شيء، في حقيقة إنه يقدِّم التعليم الصحيح. على الرغم من إننا نعيش في عصر يتم فيه تشويه التعليم السليم، لكن الكتاب المقدس يُعلي من قيمته.
۲۰ أبريل ۲۰۲۰

ماذا كان قبل الله؟

كل شيء في الكون، باستثناء الله، هو مخلوق. كل شيء في الخليقة —في الكون— له بداية زمنيَّة. الله وحده هو من الأزل وإلى الأبد يمتلك صفة السرمديَّة.