يحتفي المزمور 107 بالأمور الكثيرة التي ينبغي علينا أنْ نكونَ شاكرين من أجلها كشعب الله المفديّ.

يوجد احتمالٌ كبير بأنّك لا تعرِفُ من هو تيخيكس. إنْ كنتَ قد قرأتَ العهدَ الجديد، فلا بدّ أنّك رأيتَ اسمَه. لكن على الأرجح أنّك قرأتَه وتابعتَ القراءة من دون أنْ تُعيدَ التفكير به.

لفتَ صيفُ عام 2021 اهتمامَ العالمِ بينما كان كثيرون يتطلّعونَ نحو طوكيو لمشاهدة الألعابِ الأولمبيّة. لم تكن هذه المنافساتُ فرصةً للتعبير عن اعتزاز وطنيّ، إنّما أيضًا مكافأة لسنوات من العمل الدؤوب قبل البدء بالتصوير.

استخدمَ بولس كلمةَ "الملكوت" أربع عشرة مرّة فقط في كلِّ رسائله، وهي تصفُ في أغلبِ هذه الأماكن الملكوتَ بأنّه واقع سيُختبر في المستقبل.

إنّ الحملاتِ الصليبيّة والاضطهاد والثورة والتعليم والمفاهيم العلمانيّة للعدالة الاجتماعيّة، هي بعض الوسائل التي تمّ اللجوءُ إليها كمحاولات فاشلة لبناء الملكوت.

كرزَ يسوع "ببشارة الملكوت" منذ بداية خدمتِه العلنيّة (لوقا 4: 43). بإمكاننا رؤية أهميّة "البشارة بالملكوت" من خلال حقيقة أنّ عبارة "ملكوت الله" قد وردت في إنجيل لوقا وحدَه واحد وثلاثين مرّة.

عندما تُدركُ أنّ أمرًا ما هو صالح بالفعل وبالحقّ وحتى بالمُطلق، فغالبًا ما نجدُ استجابتَين مع ذلك. يَعرفُ بعضُ الساخرون الذين هم مُفسدون للبهجة أنّ الأمرَ صالحٌ، فيحاولونَ منعَ الآخرين من تذوّقه.

يجمعُ مَرقس في الإصحاح الرابع من إنجيلِه ثلاثةً من أمثالِ ملكوت يسوع التي تُستخدمُ فيها البذور كاستعارةٍ رئيسيّة. في الآيات 1-9، يتحدّث يسوع عن الزارع، والبذار المبذورة، والتربة المختلفة التي بُذرت فيها البذار.

أعلن جيروم، أحدُ آباء الكنيسة مرّة: "لم يتكلّمْ أحدٌ من الأنبياءِ عن المسيحِ بوضوح مثلَ النبي دانيال." ثمّةَ اختلافٌ في الآراء بين الإنجيليّين المعاصرين حول ذلك.