۲٤ أبريل ۲۰۲۵
ينبغي أن نكون مسرعين في الاستماع ومبطئِين في التكلُّم. ينبغي أنْ يكون التكلُّم ثانيًا في ترتيبه. فبدلًا من أن نسلِّم لميولنا الطبيعيّة بأن نغضب أوّلًا ومن ثمّ نفتح أفواهنا ونغلِق آذاننا، علينا أن نستمع أوّلًا، ومن ثمّ نتكلّم
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.