التلمذة
يبحث عدد يونيو 2018 من مجلة تيبولتوك في التعليم الكتابي عن التلمذة. خلال خدمة يسوع الأرضية، دعا اثني عشر رجلاً ليكونوا رسلًا، لكنه دعا العديد من الرجال والنساء إلى التلاميذ. في الواقع، استمر المسيح في دعوة تلاميذ له منذ ذلك الحين. كل مؤمن، في الواقع، هو تلميذ — مدعو للتعلُّم عند أقدام يسوع وفعل ما يأمر به. ومع ذلك، يوجد اليوم إهمال كبير لعملية التلمذة المسيحية، مما يجعل من الصعب على الكثير من الناس أن يفهموا ما تنطوي عليه التلمذة وكيف يبدو التلميذ الأمين للمسيح. ينظر هذا العدد من المجلة في ما تتضمنه التلمذة وفي سلوك التلاميذ المسيحيين حتى نتمكن من النمو بإخلاص لربنا وفي تلمذة جميع الأمم.۲۰ مايو ۲۰۱۹
تعلن إقرارات دورت عن عقيدة مركزها الله، ومركزها المسيح، وهو ما نحتاجه اليوم أكثر من القرن السابع عشر. إن سيادة الله وكفارة المسيح الكاملة هي رجاؤنا الوحيد وثقتنا. حقًا، حافظ سنودس دورت على الإصلاح.
۲۲ يوليو ۲۰۱۹
تم خداع العديد من الناس للاعتقاد بأنه لمجرد أنهم ردَّدوا صلاة ما أو وقَّعوا على بطاقة ما أو تقدموا للأمام فقد ضمنوا الحياة الأبدية في السماء. ولكن يسوع يطالب بأكثر من ذلك. يطالبنا يسوع أن نُسلِّمه حياتنا. كما يطالب يسوع أن نتبعه بجدٍ وصرامةٍ (لوقا 9: 23). باختصار، يطالبنا يسوع أن نكون تلاميذه.
۵ أغسطس ۲۰۱۹
أن تكون تلميذًا للمسيح هو أن تكون مسيحيًّا. أن تكون مسيحيًّا هو أن تثق بالمسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تستمع إلى المسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تتعلَّم من المسيح. أن تكون مسيحيًّا هو أن تُطِع المسيح. وبالتالي، أن تكون مسيحيًّا هو أن تكون تلميذًا.
۱۳ أغسطس ۲۰۱۹
إن وسائط النعمة هي قنوات يتم من خلالها دعوة الخطاة إلى علاقة مع المسيح المُقام من الأموات، وتعطي قدرة للتلاميذ أن يحيوا حياة مُمتنة بشهادة عطرة عن مُخلصهم.
۱۵ أغسطس ۲۰۱۹
رغم أن وظيفة الشماس غالبًا ما يتم تجاهلها في الكنيسة، إلا أنه من الصعب المبالغة في أهميتها: فالشمامسة يخدمون شعب الكنيسة بأمانة، ويسمحون للشيوخ أن يركِّزوا على دعوتهم الرئيسيَّة، وعند الحاجة، يتعاملون مع حالات كارثيَّة حسَّاسة.