إرضاء الله

تقدم سلسلة "إرضاء الله" إرشادات عمليّة للحياة المسيحيّة. هنا يوضح لنا د. أر. سي. سبرول كيف نجتهد في التغلب على أعدائنا: العالم، والجسد، والشيطان. إن هذه السلسلة هي نظرة مشجعة ومفيدة حول عملية التقديس المستمرة مدى الحياة.

إرضاء الله 1

هل مجرد امتلاك الإيمان هو كل ما نحتاج إليه لإرضاء الله؟ مع الإيمان، تأتي المسؤوليات. هل لديك خطة؟ أي، ما هي الخطوات التي تتخذها لتوجيه حياتك لتكرم الملك؟ في هذه المحاضرة، يعلّمنا د. سبرول أهمية التخطيط والثبات أثناء سعينا لتحقيق "هدف الحياة المسيحية".

المحاضرة 1: هدف الحياة المسيحية

إرضاء الله 2

بالتأكيد كانت المناظر التي رآها موسى في الصحراء مختلفة تمامًا عن المناظر التي شهدها في القصور الملكية في مصر. بحسب جميع المظاهر الخارجية، يبدو سقوط موسى من السلطة وأهمية عدم الكشف عن هويته وسلطته فقط على وحوش البرية بمثابة انحدار هائل. ومع ذلك، قام الرب بترتيب محطات موسى، وعملت كل منها على تنمية القدرات والمواهب اللازمة لخروج شعب الله من حدود مصر. في حكمته، أعد الله موسى بأغنى ما تعلمه في زمانه، وزوّده بالتواضع والصبر لتوجيه ورعاية بعض المخلوقات الأكثر عنادًا على هذا الكوكب.

المحاضرة 2: تَحَرَّزُوا مِنْ خَمِيرِ الْفَرِّيسِيِّينَ


إرضاء الله 3

إذا كنت مسيحيًا فأنت في حرب، لكنك ليس وحدك. والأفضل من ذلك، فالمسيح نفسه معك يصلّي من أجلك. لكنه لا يصلي من أجلك لتترك المعركة. في الحقيقة، هو يدعوك إليها. أحد المعارك المحددة التي يجب خوضها هي ضد العالم، وأسلحة العدو ليست تقليدية. يشرح د. سبرول لنا ما هي تلك الأسلحة وهو يؤهبنا من أجل "المعركة مع العالم".

المحاضرة 3: المعركة مع العالم

إرضاء الله 4

في هذه السلسلة التي تحمل عنوان "إرضاء الله"، ينظر د. سبرول إلى جبهة القتال الثلاثية للمسيحي، أي العالم والجسد والشيطان. في هذه المحاضرة، يتناول د. سبرول العدو الثاني في تلك القائمة. من أو ما هو هذا العدو، وكيف يمكننا التغلّب عليه؟ اكتشف ذلك في "المعركة مع الجسد".

المحاضرة 4: المعركة مع الجسد


إرضاء الله 5

هل هناك قوة شريرة في العالم تعمل على تدميرك؟ قد تُفاجأ عندما تعلم أن الجواب هو لا. ولكن قبل أن تجد الطمأنينة في ذلك، هناك شيء آخر يجب أن تعرفه. يناقش د. سبرول هذا الشيء في هذه المحاضرة بعنوان "المعركة مع الشيطان".

المحاضرة 5: المعركة مع الشيطان

إرضاء الله 6

إن الرسالة المركزية في الكتاب المقدس هي رسالة الغفران. فيمكن للمؤمن بيسوع المسيح أن يكون لديه ضمان حقيقي بأن ذنب الخطية لم يعد موجود، وأنه تم منح الغفران مجانًا. يقول المسيح أن مَنْ حرّره الابن فبالحقيقة يصير حرًا. إذن كيف لا "يشعر" الكثير من المؤمنين بالحرية؟ يتناول د. سبرول هذا السؤال لأنه يساعدنا في التعامل مع مسألة "الذنب والغفران".

المحاضرة 6: الذنب والغفران