معرفة إرادة الله

يتناول عدد يناير 2020 من مجلة تيبولتوك إرادة الله، مع التركيز بشكل خاص على دعوتنا. الدعوة هي كلمة واسعة، والسؤال الذي يطرحه المسيحيون في بعض الأحيان هو "ما الذي دُعِيت إلى فعله؟" هذا سؤال مهم بالفعل، لكن يوجد الكثير من التعاليم الخاطئة حول هذا الموضوع والتي تقدم القليل من التوجيه العملي، أو توجِّه الناس إلى البحث في الأماكن الخاطئة عن إرادة الله، أو تجعل الناس يشعرون وكأنهم فاشلين عندما يبدو أنهم لا يعرفون إرادة الله لحياتهم. يسعى هذا العدد من مجلة تيبولتوك إلى مساعدة المسيحيين على فهم ما يقوله الكتاب المقدس عن دعوة الله لحياتنا، وكيف يمكننا تمييزها، وكيف يمكننا إكرامه.
 

 
۱۱ فبراير ۲۰۲۰

فحص دوافعنا

يعرف الله بالفعل الدوافع والرغبات التي في غير محلها وراء خطايانا الظاهريَّة. أن يرينا الله ما يحفز قلوبنا وأن يقودنا نحو التوبة هو من أجل مصلحتنا، لكي نتحرَّر من القوة المسيطرة للخطية المتبقية فينا.
۳۰ مارس ۲۰۲۰

تحديد مشيئة الله

إن تحديد مشيئة الله هو أمر مهم بالنسبة لنا كمؤمنين لأنه يكشف عمَّن هو الإله الأزلي، كلي القوة، وكلي المعرفة. فإن مشيئة الله تعكس شخصيته، وتكشف عن قصده لخليقته، وتُظهر حكمته وقوته في تعيين وترتيب كل ما يحدث لخيرنا ولمجده.
۸ يوليو ۲۰۲۱

الصراع لمعرفة مشيئة الله

إن الصراع لمعرفة مشيئة الله صراع مع اليقين. فنحن نسعى إلى أكبر قدر من اليقين فيما يتعلَّق باتخاذ القرارات. إذ إن اليقين يساعدنا على الشعور بمزيد من السيطرة، وحين نشعر بالسيطرة، نشعر بالأمان.
۱ سبتمبر ۲۰۲۱

تحديد دعوة الله

دعوات الله الرئيسيَّة في حياتنا تعمل معًا من الخلق ومن خلال الفداء لتحقيق قصد الله في العالم، ومجده من خلال عبادة يسوع المسيح في الكنيسة.
۲۰ مايو ۲۰۲۲

اكتشاف دعوة الله والوكالة الأمينة عليها

نريد جميعًا أن يكون لحياتنا معنى، وأن نتأكَّد من كون حياتنا تتبع مسارًا يتوافق مع مشيئة الله. بل وربما نخشى تعرُّضنا لأمور سيئة إذا ما حِدنا عن مشيئة الله. لا بأس أن نرغب في أن نكون داخل دائرة مشيئة الله. ففي النهاية، صلَّى يسوع نفسه قائلًا: "لِتَكُنْ لاَ إِرَادَتِي بَلْ إِرَادَتُكَ" (لوقا 22: 42).
۲٤ يونيو ۲۰۲۲

أمثلة لدعوات في الكتاب المقدس

عندما نتبع دعوة الله في هذه الحياة، نستعد للأبدية، وعندما نبقي الأبدية نصب أعيننا على الدوام، سنجد في الحاضر شبعنا الحقيقي.