النجاح
يفحص عدد يناير 2017 من مجلة تيبولتوك ما يقوله الكتاب المقدس عن النجاح. في عصرنا هذا، عندما يكون هناك الكثير من الالتباس في العالم وفي الكنيسة حول معنى النجاح، يجب على شعب الله أن يعيد تأكيد صلاح النجاح كما يحدده الرب. بحسب الفهم الحقيقي للنجاح، هو شيء يدعو إليه الرب جميع المؤمنين للتطلع إليه. يجب السعي لتحقيق النجاح، وليس الخوف منه أو النظر إليه بشك، لأن الله يدعونا إلى الحفاظ على وصاياه بمحبة وإخلاص صامدين حتى نجد "نِعْمَةً وَفِطْنَةً صَالِحَةً فِي أَعْيُنِ اللهِ وَالنَّاسِ" (الأمثال 3: 1–4). يساعد هذا العدد من المجلة المؤمنين في فهم النجاح الحقيقي، والسعي للنجاح، والاستجابة بشكل مناسب عندما لا نشعر بالنجاح.۸ أكتوبر ۲۰۱۹
بدلاً من خدمة أهداف ملكوتنا الشخصي، أيًا كانت — الراحة، والقبول، والمال، إلخ — الشخص الناجح يضع ملكوت الله أولاً. فهو مستعد أن يضحي بأي من هذه الأمور، أن وقفت في طريق خدمة الله، أو أن يستخدمهم من أجل الله كمصادر هو وكيل عنها، وسيقدم عنها حسابًا يومًا ما (انظر متى 25: 14–30).
۱۷ يونيو ۲۰۲۱
يدعونا الله إلى أن نكون أمناء ونحن نتكل يوميًّا على الروح القدس لجعل طريقنا مزدهرًا بالنجاح ولتحقيق نجاحًا جيِّدًا لمجده، وليس لمجدنا.
۹ يوليو ۲۰۲۱
دعونا نلتزم بالحصول على النجاح الدنيوي والحفاظ عليه فقط إذا كان هذا النجاح ناتجًا عن الطاعة الأمينة لكلمة الله ومحفوظ بواسطتها.
۱۹ يوليو ۲۰۲۱
الاجتهاد في تنفيذ الأشياء التي دعانا الله إليها بأمانة سيؤدِّي في النهاية إلى الإثمار.
۲۲ أكتوبر ۲۰۲۱
إن العمل دون راحة هو التصرُّف كما لو كنَّا عبيدًا مُدانين بدون رجاء في الفداء من لعنة الخطيَّة التي أثقلت كاهل أعمالنا، ومع ذلك فإن الامتناع عن العمل بأمانة هو إنكار عملي أنَّنا خُلقنا وأعيد خلقنا على صورة الله.