٦ مايو ۲۰۲۵
يكمن الاختلاف فيما يلي: عندما استخدم الله كوارث كأداة لدينونته في العهد القديم، استطعنا أن نتيقَّن من أن دينونته هي التي كانت تقف وراء الحدث الكارثي، لأننا نلنا امتياز الاطلاع على الإعلان المكتوب، الذي يخبرنا بأن هذه كانت يد الله العاملة في التاريخ آنذاك.