قام المسيح من أجلنا
۲۱ أبريل ۲۰۲۰كرامتنا معطاة لنا
۲۹ أبريل ۲۰۲۰انتصار المسيح
"وَإِبْلِيسُ الَّذِي كَانَ يُضِلُّهُمْ طُرِحَ فِي بُحَيْرَةِ النَّارِ وَالْكِبْرِيتِ، حَيْثُ الْوَحْشُ وَالنَّبِيُّ الْكَذَّابُ. وَسَيُعَذَّبُونَ نَهَارًا وَلَيْلًا إِلَى أَبَدِ الآبِدِينَ" (رؤيا 20: 10). إنها نهاية التنين. كان قويًا وصار ضعيفًا، لكن الكلمة الأخيرة: لقد هلك. لقد حُكِم عليه. إنها الدينونة هنا، الدينونة الأخيرة التي نراها. لذلك، هذه صورة قوية، أليس كذلك؟ إنه تصوير قوي أن الرب مسؤول عن التاريخ، فحتى عندما نكون ضعفاء، نحن أقوياء.
حتى عندما يبدو الوقت قصيرًا، لدينا الوقت. عندما يبدو الوقت طويلاً إلى الأبد، فلن يكون طويلاً. الرب هو المسؤول. وتساعدنا المفارقات على التفكير في غرابة حياتنا قبل استعلان المجد. ولذلك، فإن هذا في الواقع، بطرق عديدة، أعتقد أنه مشجِّع لنا بشكل رائع. ليس الأمر أنني أرغب حقًا في الصراع مع تفسيرات أخرى لرؤيا 20.
بل أخشى أنه فاتتنا البركة كثيرًا بسبب طرح أسئلة غريبة لا تنطبق حقًا وعدم فهمنا للفكرة الحقيقية التي يتم طرحها: أننا نملك مع المسيح الآن، ولدينا الكثير من الوقت للقيام بعملنا، والشيطان لا يكاد لديه أي وقت للقيام بعمله. سننتصر. هذا ما قاله دينيس جونسون ذات مرة: "ماذا يدور حوله سفر الرؤيا؟ يسوع منتصر!" ونحن نرى ذلك بشكل رائع هنا.