٤ أكتوبر ۲۰۲۲
بينما نعيش أمام وجه الله، وفي محضره، نعلم أن ربَّنا يسوع صلَّى لأجلنا، وأنه لا يزال يصلِّي لأجلنا اليوم فيما نحن منتظرون مجيئه ثانيةً.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.