۱۰ يونيو ۲۰۲۵
فقد تألَّم أيُّوب لأنَّ الشيطان ادّعى أنَّ السبب الوحيد الذي لأجله كان أيُّوب يعبد الله هو أنّ الله بارك أيُّوب. وقد توقَّع الشيطان أنّه إنْ أزال الله هذه البركات فسيلعن أيُّوب اسم الله (أيُّوب 1: 9-11). وقد سمح الله، بسيادته المُطلَقة، للشيطان بأنْ يمتحنَ ويتحقَّق من افتراضه.