الإصلاح

يتناول عدد شهر أكتوبر 2017 من مجلة تيبولتوك تاريخ الإصلاح البروتستانتي وتأثيره، بالنظر إلى تراثنا، ولكننا نناقش أيضًا كيف ينبغي أن يشكل هذا تاريخ الخمسين عامًا القادمة من تاريخ الكنيسة (إن تأنى الرب). منذ خمسمائة عام، تقاربت الحركات التاريخية واللاهوتية المختلفة في القارة الأوروبية، مما أدى إلى أعظم تعاملات لله منذ أيام الرسل. من خلال استعادة رسالة الإنجيل، والسلطة المطلقة للكتاب المقدس، ومركزية المسيح، وكهنوت جميع المؤمنين، جلب المُصلِحون البروتستانت التجديد الذي غير الكنيسة الغربية وشكل مسار التاريخ منذ ذلك الحين. ومع ذلك، فإن عمل إصلاح الكنيسة لم ينته مع المُصلِحين، لكنه مستمر الآن وحتى عودة المسيح. يقدم هذا العدد من المجلة نظرة عامة عن الإصلاح وينظر في معنى ذلك لمواصلة إصلاح الكنيسة وفقًا للكتاب المقدس في السنوات القادمة.
 

 
٤ يوليو ۲۰۱۹

الكتاب المقدس وحده وبالإيمان وحده

رفض المُصلحون ليس فقط الرأي القائل بأن السلطة في مسائل الإيمان والسلوك تكمن في نهاية المطاف في يد الكنيسة، بل أيضًا الرأي القائل بأن هذه السلطة تكمن في نهاية المطاف في يد الفرد. هذه السلطة هي بالأحرى الكتاب المقدس وحده. وفى رفض المُصلحون أن البشر يُبرَّرون على أساس أعمالهم الصالحة ولو بشكل جزئي، أصروا أيضًا أن البشر المُبرَّرون بالإيمان وحده يجب أن يمارسوا الأعمال الصالحة كثمر ودليل على إيمانهم.
۲٦ أكتوبر ۲۰۱۹

الخمسة وتسعون احتجاجًا لمارتن لوثر

أمسك الأستاذ الجامعي مارتن لوثر بريشته وغمرها في محبرته وبدأ يدون احتجاجاته وعددها 95 في 31 أكتوبر عام 1517. كان الغرض منها إضرام نقاشًا، وإثارة فحصًا للنفس وسط أخوته داخل الكنيسة.
۲ يوليو ۲۰۲۰

استمرارية الإصلاح

حينما تكون هناك حاجة للإصلاح طبقًا لكلمة الله — كل كلمة الله — فيجب أن نسعى إليه بقوة. من ناحية أخرى، حينما تكون الكنيسة أمينة، يجب أن تثابر بصبرٍ وتنتظر مواسم نعمة أغنى من عند الرب.