الشك واليقين

يتناول عدد يوليو من مجلة تيبولتوك موضوع الشك واليقين. لطالما اهتمَّ شعب الله بالسعي وراء اليقين الكامل للخلاص. لقد شعر الكثيرون بالتوتر الذي عبَّر عنه كاتب المزمور قائلًا: "إِنْ كُنْتَ تُرَاقِبُ الآثَامَ يَارَبُّ، يَا سَيِّدُ، فَمَنْ يَقِفُ؟ لأَنَّ عِنْدَكَ الْمَغْفِرَةَ. لِكَيْ يُخَافَ مِنْكَ" (مز 130: 3-4). كان هذا السؤال مُهمًّا بشكلٍ خاص أثناء الإصلاح، عندما أولى بعض أفضل اللاهوتيِّين والقساوسة في تاريخ الكنيسة اهتمامًا دقيقًا لتطوير عقيدة كتابيَّة عن اليقين. يستخدم هذا العدد من مجلة تيبولتوك الفصل 18 من إقرار إيمان وستمنستر كمُلخَّصٍ لتعاليم الكتاب المُقدَّس من أجل تشجيع القرَّاء بالحق الجميل والمُطمئن لعقيدة اليقين.
 

 
۱۳ أكتوبر ۲۰۲۰

ما هي الكنيسة؟

يُولي بولس اهتمامًا كبيرًا للإكليزيولوجي، أي العقيدة عن الكنيسة، في رسالته إلى أهل أفسس. في الحقيقة، يمكننا القول إن رسالة أفسس تجيب على السؤال: ما هي الكنيسة؟
۲۱ أكتوبر ۲۰۲۰

دلائل اليقين

من محبة المسيح الفائضة، ينبع الامتثال لوصاياه. فعندما نتمتَّع بحضوره، نرغب أيضًا في "إرضائه". وبينما نأتي بثمر الاتحاد بالمسيح، ينمو يقين الإيمان.
۹ فبراير ۲۰۲۱

الشك واليقين

اليقين ليس ضروريًّا للإيمان بالمسيح، ولكنَّه حيوي لسلامة إيمانك. يكمن جمال اليقين في أنه يُحضر بركات السماء إلى الأرض هنا والآن ليستمتع بها شعب الله المصابين بالشك.