المعلمون الكذبة
يتناول عدد أبريل 2018 من مجلة تيبولتوك موضوع التعليم الكاذب. منذ بداية تاريخ الكنيسة، كان على شعب الله أن يتعامل مع تهديد التعليم الكاذب. أحد أسباب كتابة رسالة يوحنا الأولى كان لمحاربة هرطقة الدوسيتيَّة. كما واجه بولس هرطقة التهوديِّين في رسالة غلاطية، وفي سفر أعمال الرسل ٢٠: ٢٨-٣٠، حذَّر من أن العديد من الذئاب سوف تتسلَّل إلى الكنيسة، ويتكلَّمون بأمور ملتوية ليجتذبوا التلاميذ نحوهم وبعيدًا عن المسيح. نظرًا لخطورة التعليم الكاذب، يجب أن يكون المؤمنون مستعدين للتعرُّف على وجوده وأن يحذروا من تسلُّله. ينظر هذا العدد من المجلة في طبيعة التعليم الكاذب مع مساعدة العلمانيين وقادة الكنيسة على منع الخطأ من التسلُّل إلى كنائسهم.۲۸ أغسطس ۲۰۱۹
يتسلَّل المعلمون الكذبة إلى داخل الكنيسة ليس لأنهم يبدون كمعلمين كذبة بل لأنهم يبدون كملائكة. فهم يتنكَّرون مثلما يفعل سيدهم إبليس الذي يتنكر في شبه ملاك نور.
۱۹ فبراير ۲۰۲۰
سيأتي يوم لن تغلق فيه أبواب أورشليم الجديدة، ولن يكون شعب الله في أي خطر (رؤيا 21: 27). سيأتي يوم سيُحضر فيه يسوع الكنيسة لنفسه كعروسه الطاهرة التي بلا دنس (أفسس 5: 27). إننا نعمل من أجل سلام ونقاء الكنيسة مع أخذ ذلك اليوم في الاعتبار، ونحن على ثقة من أنه سيأتي في الوقت المعيَّن من الله.