۱۲ أبريل ۲۰۱۹
في غياب السقوط الذي حدث في التاريخ، فإن رواية الكتاب المقدس عن الفداء من خلال آدم الثاني والأخير، يسوع المسيح، لا معنى لها على الإطلاق. فكيف يمكن أن يكون هناك مغزى في القول مع الكتاب المقدس أن الله، في سيادتهِ ورحمته غير المحدودة، قد استعاد وجدّد ما ضاع في السقوط؟