۷ أغسطس ۲۰۲۵
إنَّ قصد الله من سفر الرؤيا أن يُعلِن لا أن يخفي، أن يشجّع لا أن يسببّ الكآبة. يَعد سفر الرؤيا ببركاتٍ 'لِلَّذِي يَقْرَأُ وَلِلَّذِينَ يَسْمَعُونَ أَقْوَالَ النُّبُوَّةِ، وَيَحْفَظُونَ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ فِيهَا' (رؤيا 1: 3).
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.