۲۲ سبتمبر ۲۰۲۱
لم يأتِ ابن الله إلى فلسطين في القرن الأوَّل، إنَّما كان موجودًا حتى قبل بدء العالم. فهو قد خلق العالم ويحمله، وهو مَن أتمَّ الفداء من أجل شعبه بشكلٍ قاطعٍ. فهو إلهنا ومُخلِّصنا (2 بطرس 1: 1)، ابن الله المولود من الأزل.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.