۲٦ يونيو ۲۰۲۵
يعزّي سفر عزرا شعب الله بتذكيرهم بأمانة الله لوعوده. كما أنّه يشجِّع شعب الله على أن يبقوا أمناء لله في الظروف الصعبة. ففي الدموع والإحباط ننظر إلى مُخلِّصنا الذي تألَّم لأجلنا سائرين في خطواته ورافعين عيوننا إليه متشوِّقين إلى عودته في المجد.