۱۹ نوفمبر ۲۰۱۹
عندما يفرض النقَّاد أي نسخة من "لاَ تَدِينُوا"، فهذه ليست دعوة لتصبح إنسانًا فاضلاً وتقيًّا؛ بل مطلب أن تتركهم وحدهم. فهم يستشهدون بيسوع ليس بدافع الاقتناع بل بدافع الملائمة والراحة، وعدم الرغبة في أن يكونوا عرضة لأي نقد أخلاقي.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.