۲۳ أبريل ۲۰۱۹
أفضل ما في مزمور 23، كما هو الحال في الحياة، يُحفظ للنهاية. هنا، لا تكفي الاستعارة الكلاسيكية للراعي والخراف في وصف غنى العلاقة بين الرب وبين شعبه، فتتحول الاستعارة إلى استعارة المُضيف والضيف. على وجه التحديد، بما أن هذه الصورة ليست مجرد حفلة عادية، فإن الاستعارة تصف ملكًا عظيمًا يرحب بالملك الأصغر التابع له في بيته كضيف شرف في وليمته.