۳۰ يونيو ۲۰۲۰
يعكس الفداء تبعات السقوط. لكنه لا يعيدنا إلى حالة آدم قبل السقوط. يتجه العالم المخلوق نحو وجهته واكتماله، حيث سيكشف عن مجد الله على نحو أكثر بهاءً من بداية الزمان.
ستجد هنا مجموعة كبيرة من المقالات من أجل تحقيق رسالتنا لإعلان قداسة الله وشرحها والدفاع عنها في كل ملئها لأكبر عدد ممكن من الناس.