الإرسالية العظمى

يتضمن عدد أبريل 2014 من مجلة تيبولتوك مقالات عن الإرسالية العظمى التي قدمها يسوع لتلاميذه: "دُفِعَ إِلَيَّ كُلُّ سُلْطَانٍ فِي السَّمَاءِ وَعَلَى الأَرْضِ، فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ وَعَمِّدُوهُمْ بِاسْمِ الآب وَالابْنِ وَالرُّوحِ الْقُدُسِ. وَعَلِّمُوهُمْ أَنْ يَحْفَظُوا جَمِيعَ مَا أَوْصَيْتُكُمْ بِهِ. وَهَا أَنَا مَعَكُمْ كُلَّ الأَيَّامِ إِلَى انْقِضَاءِ الدَّهْرِ" (متى 28: 18–20). يسعى هذه العدد من المجلة ليس فقط إلى شرح دقيق لما يعنيه يسوع بهذه الكلمات، ولكن أيضًا لتطبيق هذه الكلمات على المواقف الفعلية التي يواجهها المؤمنون كل يوم.
 

 
۸ فبراير ۲۰۱۹

عَمِّدُوهُمْ

في اعتقادي أنه عندما ينظر الناس إلى فريضة المعمودية، يفهمون بشكل ضئيل لماذا أمر المسيح بأن تتم معمودية كل من يؤمن به. يربط معظم الناس على الأرجح بين الماء والتطهير، وهي علاقة صحيحة في ضوء سالة حزقيال النبي حيث سيرش الله ماءً على شعبه (حزقيال 36: 25). لكن التطهير من الخطية ليس سوى أحد أبعاد معاني ودلالات المعمودية.
۲۵ مارس ۲۰۱۹

الإرسالية العظمى في العهد القديم

ترتكز الإرسالية العظمى حقًا في ملك الله، وتبدأ قبل سقوط الانسان وانفصاله عن الشركة والعلاقة مع الله. يُمكننا تعريف الإرسالية العظمى بأنها "التسلّط والإخضاع" للأرض وكل مخلوقاتها — وهذا المفهوم علينا أن نوضحه.
۱۸ فبراير ۲۰۲۰

سقوط المؤمن

ليس هناك شك في أن المؤمنين المعترفين بإيمانهم يمكن أن يسقطوا في خطايا فادحة ويكون سقوطهم عظيمًا. ولكنهم لن يقفدوا خلاصهم ولن يكون سقوطهم بشكل كامل ونهائي.