دليل أسئلة وأجوبة وستمنستر المُوجَز
فهرس دليل أسئلة وأجوبة وستمنستر المُوجَز
الأسئلة 1 – 3: غاية الحياة والكتاب المقدس
ثانيًا: ما يجب أن نؤمن به عن الله
الأسئلة 4 – 6: الله الواحد والثالوث
الأسئلة 7 – 8: خطة الله الأزليّة
الأسئلة 9 – 10: الخلق
الأسئلة 11 – 12: العناية
الأسئلة 13 – 19: الخطية في الجنس البشري
السؤال 20: عهد النعمة الإلهي
الأسئلة 21 – 22: شخص الوسيط وطبيعتيه
الأسئلة 23 – 26: الوظائف الثلاثة للمسيح
السؤال 27: حالة اتّضاع المسيح
السؤال 28: حالة تمجيد المسيح
الأسئلة 29 – 31: دعوة الله الفعّالة
السؤال 32: الفوائد في هذه الحياة
السؤال 33: التبرير
السؤال 34: التبنّي
السؤال 35: التقديس
السؤال 36: في هذه الحياة
السؤال 37: عند الموت
السؤال 38: في القيامة
الأسئلة 39 – 40: الناموس الأدبي
الأسئلة 41 – 42: الملخّص بإيجاز
الأسئلة 43 – 81: شرح الوصايا العشر
الأسئلة 82 – 84: التعدّي والعقوبة
السؤال 85: وصيّة الله في الإنجيل
السؤال 86: الإيمان
السؤال 87: التوبة المؤدّية للحياة
السؤال 88: وسائط النعمة
الأسئلة 89 – 90: كلمة الله
الأسئلة 91 – 93: الأسرار المقدسة
الأسئلة 94 – 95: المعموديّة
الأسئلة 96 – 97: العشاء الرباني
الأسئلة 98 – 99: الصلاة
الأسئلة 100 – 107: شرح الصلاة الربانيّة
أولًا: المقدمة
السؤال 1: ما هي غاية الإنسان العُظمى؟
الجواب: غاية الإنسان العُظمى هي تمجيد الله،[1] والتمتّع به إلى الأبد.[2]
السؤال 2: ما هو القانون الذي منحه الله ليوجّهنا نحو كيفيّة تمجيده والتمتّع به؟
الجواب: إن كلمة الله، المُتضمنة في الأسفار المقدسة للعهدين القديم والجديد،[3] هي القانون الوحيد الذي يوجّهنا نحو كيفيّة تمجيده والتمتّع به.[4]
السؤال 3: ماذا تُعلِّم الأسفار المقدّسة بشكل رئيسي؟
الجواب: تُعلِّم الأسفار المقدّسة بشكل رئيسي، ما يجب أن يؤمن به الإنسان فيما يختص بالله،[5] وما الواجب الذي يطلبه الله من الإنسان.[6]
ثانيًا: ما يجب أن نؤمن به عن الله
السؤال 4: مَنْ هو الله؟
الجواب: الله روح،[7] غير محدود،[8] وسرمدي،[9] وغير متغير،[10] في كينونته،[11] وحكمته،[12] وقوته،[13] وقداسته،[14] وعدله،[15] وصلاحه،[16] وأمانته.[17]
السؤال 5: هل يوجد آلهة أكثر من واحد؟
الجواب: لا يوجد سوى واحد فقط،[18] الله الحيّ الحقيقيّ.[19]
السؤال 6: كم عدد الأقانيم في الذات الإلهيّة؟
الجواب: يوجد ثلاثة أقانيم في الذات الإلهيّة؛ الآب، والابن، والروح القدس؛[20] وهؤلاء الثلاثة هم إله واحد، من نفس الجوهر، ومتساوون في القدرة والمجد.[21]
السؤال 7: ما هي أحكام الله؟
الجواب: أحكام الله هي، مقصده السرمدي، حسب مشورة إرادته، التي بواسطتها، لأجل مجده الخاص، قد سبق فعيّن كل ما يحدث.[22]
السؤال 8: كيف يُنفّذ الله أحكامه؟
الجواب: يُنفّذ الله أحكامه في أعمال الخلق والعناية الإلهيّة.[23]
السؤال 9: ما هو عمل الخلق؟
الجواب: عمل الخلق هو، صُنع الله لكل الأشياء من العدم، بكلمة قدرته،[24] في مدّة ستة أيام، والكل حسن جدًا.[25]
السؤال 10: كيف خلق الله الإنسان؟
الجواب: خلق الله الإنسان ذكرًا وأنثى، على صورته،[26] في المعرفة،[27] والبر، والقداسة،[28] بسلطان على المخلوقات.[29]
السؤال 11: ما هي أعمال الله للعناية الإلهيّة؟
الجواب: أعمال الله للعناية الإلهيّة هي حفظه[30] وسيطرته[31] بأكثر قداسة،[32] وحكمة،[33] وقدرة[34] لجميع مخلوقاته، ولكل أفعالهم.[35]
السؤال 12: ما هو الفعل الخاص للعناية الإلهيّة الذي مارسه الله نحو الإنسان في الحالة التي خُلق عليها؟
الجواب: عندما خلق الله الإنسان، دخل في عهد حياة معه، على شرط الطاعة الكاملة؛ مانعًا إيَّاه من الأكل من شجرة معرفة الخير والشر، تحت قصاص الموت.[36]
السؤال 13: هل استمر أبوانا الأوّلان في الحالة التي خُلقا عليها؟
الجواب: إن أبوينا الأوّلين، إذ تُركا لحرية إرادتهما، سقطا من الحالة التي خُلقا عليها، بواسطة ارتكاب الخطية ضد الله.[37]
السؤال 14: ما هي الخطية؟
الجواب: إن الخطية هي عدم الامتثال لناموس الله، أو التعدّي عليه.[38]
السؤال 15: ما هي الخطية التي من جرّائها سقط أبوانا الأوّلان من الحالة التي خُلقا عليها؟
الجواب: الخطية التي من جرّائها سقط أبوانا الأوّلان من الحالة التي خُلقا عليها، كانت أكلهما الثمرة المُحرّمة.[39]
السؤال 16: هل سقط جميع البشر بواسطة التعدّي الأول لآدم؟
الجواب: لكون العهد المُبرم مع آدم،[40] ليس فقط لنفسه بل لذريّته؛ إن جميع البشر، المُنحدرون منه بالسلالة الطبيعية، أخطأوا فيه، وسقطوا معه، في تعدّيه الأول.[41]
السؤال 17: إلى أي حالة أوصل السقوط الجنس البشري؟
الجواب: أوصل السقوط الجنس البشري إلى حالة الخطية والشقاء.[42]
السؤال 18: علامَ يشمل إثم تلك الحالة التي فيها سقط الإنسان؟
الجواب: إن إثم تلك الحالة التي فيها سقط الإنسان، يشمل على ذنب الخطية الأولى لآدم،[43] والافتقار إلى البر الأصلي،[44] وفساد طبيعته كلها،[45] وهو ما يُسمى عادة الخطية الأصليّة؛ بالإضافة إلى كل التعديّات الفعليّة الصادرة منها.[46]
السؤال 19: ما هو شقاء تلك الحالة التي فيها سقط الإنسان؟
الجواب: فقد جميع البشر بسقوطهم الشركة مع الله،[47] فصاروا تحت غضبه[48] ولعنته،[49] وجُعلوا مستوجبين كل المآسي في هذه الحياة،[50] حتى للموت[51] ذاته، ولعذاب الجحيم إلى الأبد.[52]
السؤال 20: هل ترك الله جميع البشر للهلاك في حالة الخطية والشقاء؟
الجواب: إن الله، من مجرد مسرته الصالحة، منذ الأزل، إذ كان قد اختار بعضًا للحياة الأبديّة،[53] دخل في عهدٍ للنعمة لينجّيهم من حالة الخطية والشقاء، وليجلبهم إلى حالة الخلاص بواسطة فادٍ.[54]
المسيح الوسيط:
السؤال 21: من هو الفادي لمختاري الله؟
الجواب: إن الفادي الوحيد لمختاري الله هو الرب يسوع المسيح،[55] الذي، كونه الابن الأزلي لله،[56] صار إنسانًا،[57] وهكذا كان، ولا يزال يكون، إلهًا وإنسانًا بطبيعتين متميّزتين، وشخص واحد، إلى الأبد.[58]
السؤال 22: كيف صار المسيح، كونه ابن الله، إنسانًا؟
الجواب: إن المسيح، ابن الله، صار إنسانًا، باتخاذه لنفسه جسدًا حقيقيًّا، ونفسًا عاقلة،[59] كونه حُبل به بقوة الروح القدس، في رحم مريم العذراء، ووُلد منها،[60] ولكن بدون خطية.[61]
السؤال 23: ما هي الوظائف التي يمارسها المسيح باعتباره فادينا؟
الجواب: إن المسيح، باعتباره فادينا، يمارس وظائف النبي،[62] والكاهن،[63] والملك،[64] في كلا حالتي اتضاعه وتمجيده.
السؤال 24: كيف يمارس المسيح وظيفة النبي؟
الجواب: يمارس المسيح وظيفة النبي، بإعلانه لنا، بواسطة كلمته[65] وروحه،[66] إرادة الله لأجل خلاصنا.[67]
السؤال 25: كيف يمارس المسيح وظيفة الكاهن؟
الجواب: يمارس المسيح وظيفة الكاهن، بتقديمه نفسه مرة واحدة ذبيحة لإيفاء العدالة الإلهيّة،[68] ومصالحتنا مع الله،[69] وبشفاعته الدائمة من أجلنا.[70]
السؤال 26: كيف يمارس المسيح وظيفة الملك؟
الجواب: يمارس المسيح وظيفة الملك، بإخضاعنا لنفسه، وبملكه علينا ودفاعه عنّا،[71] وبردع وقهر كل أعدائه وأعدائنا.[72]
السؤال 27: علامَ شمل اتّضاع المسيح؟
الجواب: شمل اتّضاع المسيح على كونه وُلد، وذلك في حالة وضيعة،[73] وجُعل تحت الناموس،[74] محتملًا مآسي هذه الحياة،[75] وغضب الله،[76] ولعنة الموت على الصليب؛[77] وعلى كونه دُفن، وبقائه تحت سلطة الموت إلى حين.[78]
السؤال 28: علامَ يشمل تمجيد المسيح؟
الجواب: يشمل تمجيد المسيح على قيامته ثانية من الأموات في اليوم الثالث،[79] وصعوده إلى السماء،[80] وجلوسه عن يمين الله الآب،[81] ومجيئه ليدين العالم في اليوم الأخير.[82]
تطبيق الفداء:
السؤال 29: كيف نصير شركاء الفداء الذي اشتراه المسيح؟
الجواب: نحن نصير شركاء الفداء الذي اشتراه المسيح، بواسطة تطبيقه الفعّال لنا بروحه القدوس.[83]
السؤال 30: كيف يطبّق الروح لنا الفداء الذي اشتراه المسيح؟
الجواب: يطبّق الروح لنا الفداء الذي اشتراه المسيح، بإنشاء الإيمان فينا،[84] وبذلك يوحّدنا بالمسيح في دعوتنا الفعّالة.[85]
السؤال 31: ما هي الدعوة الفعّالة؟
الجواب: الدعوة الفعّالة هي عمل روح الله، الذي به، يبكّتنا على خطيتنا وشقائنا، ويُنير أذهاننا في معرفة المسيح،[86] ويجدّد إرادتنا،[87] وهو يُقنعنا ويُمكّننا أن نقبل يسوع المسيح،[88] المقدم لنا مجانًا في الإنجيل.[89]
السؤال 32: ما هي الفوائد التي يحصل عليها في هذه الحياة المدعوون دعوة فعّالة؟
الجوالب: أولئك الذين هم مدعوون دعوة فعّالة يحصلون في هذه الحياة على التبرير، والتبني، والتقديس، والفوائد العديدة التي في هذه الحياة إما ترافقهم أو تنتج عنهم.[90]
السؤال 33: ما هو التبرير؟
الجواب: التبرير هو عمل نعمة الله المجانيّة،[91] حيث فيه يغفر كل خطايانا،[92] ويقبلنا كأبرار في نظره،[93] فقط لأجل بر المسيح المُحتَسَب لنا،[94] والمقبول بالإيمان وحده.[95]
السؤال 34: ما هو التبنّي؟
الجواب: التبنّي هو عمل نعمة الله المجانيّة،[96] حيث به نُقبل ضمن عدد أبناء الله، ولنا الحق في جميع امتيازاتهم.[97]
السؤال 35: ما هو التقديس؟
الجواب: التقديس هو عمل نعمة الله المجانيّة،[98] حيث به نتجدّد في الإنسان بكامله حسب صورة الله،[99] ونتمكّن أكثر فأكثر أن نموت عن الخطية، ونحيا للبر.[100]
فوائد إضافية:
السؤال 36: ما هي الفوائد التي في هذه الحياة ترافق أو تنتج عن التبرير، والتبنّي، والتقديس؟
الجواب: الفوائد التي في هذه الحياة التي ترافق أو تنتج عن التبرير، والتبنّي، والتقديس، هي، التأكّد من محبة الله،[101] وسلام الضمير،[102] والفرح في الروح القدس،[103] والنمو في النعمة،[104] والثبات فيها حتى النهاية.[105]
السؤال 37: ما هي الفوائد التي ينالها المؤمنون من المسيح عند الموت؟
الجواب: تصير أرواح المؤمنين عند موتهم كاملة في القداسة،[106] وعلى الفور تنتقل إلى المجد؛[107] وأجسادهم، التي لا تزال متحدة بالمسيح،[108] تستريح في قبورها، حتى القيامة.[109]
السؤال 38: ما هي الفوائد التي ينالها المؤمنون من المسيح في القيامة؟
الجواب: في القيامة، المؤمنون، يُقامون في مجدٍ،[110] وسيُعترف بهم علنًا ويُبرّؤون في يوم الدينونة،[111] ويصيرون مباركين بالكامل في ملء التمتّع بالله[112] إلى أبد الآبدين.[113]
ثالثًا: مسئوليّة الإنسان
السؤال 39: ما هو الواجب الذي يتطلّبه الله من الإنسان؟
الجواب: الواجب الذي يتطلّبه الله من الإنسان، هو الطاعة لإرادته المُعلنة.[114]
السؤال 40: ماذا أعلن الله في البداية للإنسان كقانونٍ لطاعته؟
الجواب: القانون الذي أعلنه الله في البداية للإنسان لأجل طاعته، كان الناموس الأدبي.[115]
السؤال 41: أين يُفهم الناموس الأدبي بإيجاز؟
الجواب: يُفهم الناموس الأدبي بإيجاز في الوصايا العشر.[116]
السؤال 42: ما هي خلاصة الوصايا العشر؟
الجواب: خلاصة الوصايا العشر هي، أن نحب الرب إلهنا من كل قلبنا، ومن كل نفسنا، ومن كل قدرتنا، ومن كل فكرنا؛ وقريبنا كأنفسنا.[117]
السؤال 43: ما هي مقدمة الوصايا العشر؟
الجواب: مقدمة الوصايا العشر هي في هذه الكلمات، أَنَا الرَّبُّ إِلهُكَ الَّذِي أَخْرَجَكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ مِنْ بَيْتِ الْعُبُودِيَّةِ.[118]
السؤال 44: ماذا تعلّمنا مقدمة الوصايا العشر؟
الجواب: تعلّمنا مقدمة الوصايا العشرة، أنه بما أن الله هو الرب، وإلهنا، وفادينا، لذلك لابد لنا أن نحفظ جميع وصاياه.[119]
السؤال 45: ما هي الوصيّة الأولى؟
الجواب: الوصية الأولى هي، لاَ يَكُنْ لَكَ آلِهَةٌ أُخْرَى أَمَامِي.[120]
السؤال 46: ماذا تستلزم الوصيّة الأولى؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الأولى منا أن نعرف ونقرّ أن الله هو الإله الحقيقي الوحيد، وأنه إلهنا؛ وأن نعبده ونمجّده بناء على ذلك.[121]
السؤال 47: ما هو المحظور في الوصيّة الأولى؟
الجواب: تحظر الوصيّة الأولى إنكار،[122] أو عدم عبادة وتمجيد، الإله الحقيقي كونه الله،[123] وإلهنا؛[124] وتقديم تلك العبادة والمجد لأي شخص آخر، التي هي مستحقة لله وحده.[125]
السؤال 48: ماذا تعلّمنا بشكلٍ خاص هذه الكلمة، أَمَامِي، في الوصيّة الأولى؟
الجواب: تعلّمنا هذه الكلمة، أَمَامِي، في الوصيّة الأولى، أن الله، الذي يرى جميع الأشياء، ينتبه إلى خطية اتخاذ إله آخر، ويغضب جدًا منها.[126]
السؤال 49: ما هي الوصيّة الثانية؟
الجواب: الوصيّة الثانية هي، لاَ تَصْنَعْ لَكَ تِمْثَالًا مَنْحُوتًا، وَلاَ صُورَةً مَا مِمَّا فِي السَّمَاءِ مِنْ فَوْقُ، وَمَا فِي الأَرْضِ مِنْ تَحْتُ، وَمَا فِي الْمَاءِ مِنْ تَحْتِ الأَرْضِ. لاَ تَسْجُدْ لَهُنَّ وَلاَ تَعْبُدْهُنَّ، لأَنِّي أَنَا الرَّبَّ إِلهَكَ إِلهٌ غَيُورٌ، أَفْتَقِدُ ذُنُوبَ الآبَاءِ فِي الأَبْنَاءِ فِي الْجِيلِ الثَّالِثِ وَالرَّابعِ مِنْ مُبْغِضِيَّ، وَأَصْنَعُ إِحْسَانًا إِلَى أُلُوفٍ مِنْ مُحِبِّيَّ وَحَافِظِي وَصَايَايَ.[127]
السؤال 50: ماذا تستلزم الوصيّة الثانية؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الثانية قبول، ومراعاة، وحفظ نقاء وبالكامل، كل تلك العبادة والفرائض الدينيّة كما قد عيّنها الله في كلمته.[128]
السؤال 51: ما هو المحظور في الوصيّة الثانية؟
الجواب: تحظر الوصيّة الثانية عبادة الله بواسطة الصور،[129] أو بأي طريقة أخرى غير محدّدة في كلمته.[130]
السؤال 52: ما هي الأسباب المُرفقة بالوصيّة الثانية؟
الجواب: الأسباب المُرفقة بالوصيّة الثانية هي، سيادة الله علينا،[131] وملكيته لنا،[132] والغيرة التي لديه على عبادته الخاصة.[133]
السؤال 53: ما هي الوصيّة الثالثة؟
الجواب: الوصيّة الثالثة هي، لاَ تَنْطِقْ بِاسْمِ الرَّبِّ إِلهِكَ بَاطِلًا، لأَنَّ الرَّبَّ لاَ يُبْرِئُ مَنْ نَطَقَ بِاسْمِهِ بَاطِلًا.[134]
السؤال 54: ماذا تستلزم الوصيّة الثالثة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الثالثة الاستخدام المقدّس والوقور لأسماء الله، ألقابه،[135] صفاته،[136] فرائضه،[137] كلمته،[138] وأعماله.[139]
السؤال 55: ما هو المحظور في الوصيّة الثالثة؟
الجواب: تحظر الوصيّة الثالثة كل تدنيس أو إساءة لأي شيء بواسطته يجعل الله نفسه معروفًا.[140]
السؤال 56: ما هو السبب المُرفق بالوصيّة الثالثة؟
الجواب: السبب المُرفق بالوصيّة الثالثة هو، أنه بينما قد ينجو كاسروا هذه الوصية من عقاب البشر، إلا أن الرب إلهنا لن يدعهم ينجون من دينونته العادلة.[141]
السؤال 57: ما هي الوصيّة الرابعة؟
الجواب: الوصيّة الرابعة هي، اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ. سِتَّةَ أَيَّامٍ تَعْمَلُ وَتَصْنَعُ جَمِيعَ عَمَلِكَ، وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابعُ فَفِيهِ سَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَصْنَعْ عَمَلًا مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَبَهِيمَتُكَ وَنَزِيلُكَ الَّذِي دَاخِلَ أَبْوَابِكَ. لأَنْ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ صَنَعَ الرَّبُّ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ وَالْبَحْرَ وَكُلَّ مَا فِيهَا، وَاسْتَرَاحَ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ. لِذلِكَ بَارَكَ الرَّبُّ يَوْمَ السَّبْتِ وَقَدَّسَهُ.[142]
السؤال 58: ماذا تستلزم الوصيّة الرابعة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الرابعة الحفظ مقدسًا لله تلك الأوقات المحددة كما قد عيّنها في كلمته؛ بالخصوص يومًا واحدًا كاملًا من سبعة أيام، ليكون سبتًا مقدسًا لنفسه.[143]
السؤال 59: أي يوم من الأيام السبعة قد عيّنه الله ليكون السبت الأسبوعي؟
الجواب: منذ بدء العالم وحتى قيامة المسيح، عيّن الله اليوم السابع من الأسبوع ليكون السبت الأسبوعي؛[144] واليوم الأول من الأسبوع منذ ذلك الحين، ليستمر حتى نهاية العالم، الذي يُعد السبت المسيحي.[145]
السؤال 60: كيف يجب تقديس يوم السبت؟
الجواب: يجب تقديس يوم السبت بالاستراحة المقدسة طوال ذلك اليوم، حتى من الأشغال الدنيويّة ووسائل التسلية التي هي شرعيّة في الأيام الأخرى؛[146] وقضاء كل الوقت في الممارسات الجمهوريّة والخاصة لعبادة الله،[147] إلا بقدر ما تقضيه أعمال الضرورة والرحمة.[148]
السؤال 61: ما هو المحظور في الوصيّة الرابعة؟
الجواب: تحظر الوصيّة الرابعة الإغفال، أو الأداء المُهمِل، للواجبات المطلوبة، وتدنيس اليوم بالكسل، أو بعمل ما هو في حد ذاته خطية، أو بما هو غير ضروري من الأفكار، أو الأقوال، أو الأعمال، المتعلقة بالأشغال الدنيويّة أو وسائل التسلية.[149]
السؤال 62: ما هي الأسباب المُرفقة بالوصيّة الرابعة؟
الجواب: الأسباب المُرفقة بالوصيّة الرابعة هي، إتاحة الله لنا ستة أيام من الأسبوع لأشغالنا الشخصيّة،[150] ومطالبته بملكيّة خاصة للسابع، ومثاله الشخصيّ، وبركته ليوم السبت.[151]
السؤال 63: ما هي الوصيّة الخامسة؟
الجواب: الوصيّة الخامسة هي، أَكْرِمْ أَبَاكَ وَأُمَّكَ لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ الَّتِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ.[152]
السؤال 64: ماذا تستلزم الوصيّة الخامسة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الخامسة حفظ الكرامة، وأداء الواجبات، المختصّة بكل الأفراد في أوضاعهم ومكاناتهم المتعدّدة، كرؤساء، أو كمرؤوسين، أو كأنداد.[153]
السؤال 65: ما هو المحظور في الوصيّة الخامسة؟
الجواب: تحظر الوصيّة الخامسة إهمال الإكرام والواجب الذي يخص كل الأفراد في أوضاعهم ومكاناتهم المتعدّدة، أو القيام بأي شيء ضد ذلك.[154]
السؤال 66: ما هو السبب المُرفق بالوصيّة الخامسة؟
الجواب: السبب المُرفق بالوصيّة الخامسة هو، وعد بطول الحياة وبالازدهار (بقدر ما يكون ذلك لمجد الله وخيرهم) لكل أولئك الذين يحفظون الوصيّة.[155]
السؤال 67: ما هي الوصيّة السادسة؟
الجواب: الوصيّة السادسة هي، لاَ تَقْتُلْ.[156]
السؤال 68: ماذا تستلزم الوصيّة السادسة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة السادسة كافة المساعي المشروعة للحفاظ على حياتنا الخاصة، وحياة الآخرين.[157]
السؤال 69: ما هو المحظور في الوصيّة السادسة؟
الجواب: تحظر الوصيّة السادسة القضاء على حياتنا، أو حياة أقاربنا بدون وجه حق، أو كل ما يؤدّي إلى ذلك.[158]
السؤال 70: ما هي الوصيّة السابعة؟
الجواب: الوصيّة السابعة هي، لاَ تَزْنِ.[159]
السؤال 71: ماذا تستلزم الوصيّة السابعة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة السابعة الحفاظ على طهارتنا الشخصيّة وطهارة قريبنا، في القلب، والكلام، والسلوك.[160]
السؤال 72: ما هو المحظور في الوصيّة السابعة؟
الجواب: تحظر الوصيّة السابعة كل الأفكار، والأقوال، والأفعال الغير طاهرة.[161]
السؤال 73: ما هي الوصيّة الثامنة؟
الجواب: الوصيّة الثامنة هي، لاَ تَسْرِقْ.[162]
السؤال 74: ماذا تستلزم الوصيّة الثامنة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة الثامنة التحصيل المشروع وزيادة الثروة والممتلكات الماديّة لنا وللآخرين.[163]
السؤال 75: ما هو المحظور في الوصيّة الثامنة؟
الجواب: تحظر الوصيّة الثامنة كل ما يعيق، أو يمكن أن يعيق، بدون وجه حق ثروتنا الشخصيّة أو ممتلكاتنا الماديّة، أو الثروة أو الممتلكات الماديّة لقريبنا.[164]
السؤال 76: ما هي الوصيّة التاسعة؟
الجواب: الوصيّة التاسعة هي، لاَ تَشْهَدْ عَلَى قَرِيبِكَ شَهَادَةَ زُورٍ.[165]
السؤال 77: ماذا تستلزم الوصيّة التاسعة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة التاسعة التمسك بالحق وتشجيعه بين إنسان وأخر، وبالسمعة الحسنة وتشجيعها لنا ولقريبنا،[166] خصوصا عند تقديم الشهادة.[167]
السؤال 78 ما هو المحظور في الوصيّة التاسعة؟
الجواب: تحظر الوصيّة التاسعة أي شيء يُجحف بالحق، أو يُؤذي سمعتنا، أو سمعة قريبنا، الحسنة.[168]
السؤال 79: ما هي الوصيّة العاشرة؟
الجواب: الوصيّة العاشرة هي، لاَ تَشْتَهِ بَيْتَ قَرِيبِكَ. لاَ تَشْتَهِ امْرَأَةَ قَرِيبِكَ، وَلاَ عَبْدَهُ، وَلاَ أَمَتَهُ، وَلاَ ثَوْرَهُ، وَلاَ حِمَارَهُ، وَلاَ شَيْئًا مِمَّا لِقَرِيبِكَ.[169]
السؤال 80: ماذا تستلزم الوصيّة العاشرة؟
الجواب: تستلزم الوصيّة العاشرة القناعة الكاملة بحالنا،[170] واتجاهًا لإخلاص النفس باستقامة نحو قريبنا، وكل ما له.[171]
السؤال 81: ما هو المحظور في الوصيّة العاشرة؟
الجواب: تحظر الوصيّة العاشرة كل عدم القناعة بحالنا،[172] والحسد أو الحسرة على الخير الذي لقريبنا؛ وكل الرغبات والمشاعر الجامحة تجاه أي شيء مما له.[173]
السؤال 82: هل يستطيع أي إنسان أن يحفظ وصايا الله بشكلٍ كاملٍ؟
الجواب: لا يستطيع أي إنسان، منذ السقوط، أن يحفظ وصايا الله بشكلٍ كاملٍ في هذه حياة، ولكنّه يكسرها يوميًّا بالفكر، والقول، والفعل.[174]
السؤال 83: هل كل التعديّات على الناموس هي شنيعة بالتساوي؟
الجواب: إن بعض الخطايا في حد ذاتها، وبسبب تفاقم الأوضاع العديدة، هي أكثر شناعة في نظر الله عن غيرها.[175]
السؤال 84: ماذا تستحق كل خطيّة؟
الجواب: تستحق كل خطيّة غضب ولعنة الله، في كلاٍ من هذه الحياة، وتلك الآتية.[176]
السؤال 85: ماذا يطلب الله منا، حتى ننجو من غضبه ولعنته، المتوجّبين علينا بسبب الخطيّة؟
الجواب: للنجاة من غضب ولعنة الله، المتوجّبين علينا بسبب الخطيّة، يطلب الله منا الإيمان بيسوع المسيح، والتوبة للحياة،[177] مع الاستخدام الدؤوب لكل الوسائط الخارجيّة حيث بواسطتها ينقل المسيح لنا فوائد الفداء.[178]
السؤال 86: ما هو الإيمان بيسوع المسيح؟
الجواب: الإيمان بيسوع المسيح هو نعمة مُخلِّصة،[179] من خلالها نقبل المسيح ونتّكل عليه وحده للخلاص، كما هو مقدّم لنا في الإنجيل.[180]
السؤال 87: ماهي التوبة للحياة؟
الجواب: التوبة للحياة هي نعمة مُخلٍّصة،[181] من خلالها الخاطئ، انطلاقًا من شعورٍ حقيقي بخطيته، وإدراكٍ لرحمة الله في المسيح،[182] بحزن على خطيته وبغضتها، يرجع عنها إلى الله،[183] بالعزم الكامل على طاعة جديدة، والسعي ورائها.[184]
السؤال 88: ما هي الوسائط الخارجيّة والعاديّة التي بواسطتها ينقل لنا المسيح فوائد الفداء؟
الجواب: الوسائط الخارجيّة والعاديّة التي بواسطتها ينقل لنا المسيح فوائد الفداء هي فرائضه، والأخص الكلمة، والأسرار المقدّسة، والصلاة؛ وهذه جميعها تصير فعّالة للمختارين من أجل الخلاص.[185]
السؤال 89: كيف تصير الكلمة فعّالة للخلاص؟
الجواب: يجعل روح الله قراءة الكلمة، وبالأخص الوعظ بها، واسطة فعّالة لإقناع الخطاة وهدايتهم، وبنيانهم في القداسة والتعزية، بواسطة الإيمان، للخلاص.[186]
السؤال 90: كيف يجب قراءة الكلمة وسماعها، حتى تصير فعّالة للخلاص؟
الجواب: لكي تصير الكلمة فعّالة للخلاص، يجب أن نعكف عليها بدأب، واستعداد، وصلاة؛[187] وأن نقبلها بالإيمان والمحبة، وأن نُخبئها في قلوبنا، وأن نطبّقها في حياتنا.[188]
السؤال 91: كيف تصير الأسرار المقدسة وسائط فعّالة للخلاص؟
الجواب: تصير الأسرار المقدسة وسائط فعّالة للخلاص، ليس لأيّة قوة فيها، ولا لأيّة قوة في الشخص الذي يقدمها؛ ولكن فقط ببركة المسيح، وعمل روحه في الذين يقبلونها بالإيمان.[189]
السؤال 92: ما هو السر المقدس؟
الجواب: السر المقدس هو فريضة مقدسة تم تأسيسها من قبل المسيح؛ حيث فيها، بواسطة الرموز الملموسة، يصير المسيح،[190] وفوائد العهد الجديد، ظاهرين، ومختومين، ومطبّقين على المؤمنين.[191]
السؤال 93: ما هي الأسرار المقدسة للعهد الجديد؟
الجواب: الأسرار المقدسة للعهد الجديد هي، المعموديّة،[192] والعشاء الرباني.[193]
السؤال 94: ما هي المعموديّة؟
الجواب: المعموديّة هي سر مقدس، حيث فيها الغُسل بالماء باسم الآب، والأبن، والروح القدس،[194] يدل ويختم على تطعيمنا في المسيح، واشتراكنا في فوائد عهد النعمة، والتزامنا أن نكون للرب.[195]
السؤال 95: لمن تتم ممارسة المعمودية؟
الجواب: لا يجب أن تتم ممارسة المعمودية لأي شخص خارج الكنيسة المنظورة، إلى أن يعلنوا إيمانهم بالمسيح، وطاعتهم له؛[196] إلا أنه يجب تعميد أطفال أعضاء الكنيسة المنظورة.[197]
السؤال 96: ما هو العشاء الرباني؟
الجواب: العشاء الرباني هو سر مقدس، حيث فيه، من خلال تقديم وقبول الخبز والخمر، حسب تعيين المسيح، يتم اظهار موته علنًا؛[198] والمتناولون باستحقاق يصيروا، ليس بشكل مادي أو جسدي، ولكن بالإيمان، شركاءً في جسده ودمه، مع كل فوائده، لغذائهم الروحي، ونموهم في النعمة.[199]
السؤال 97: ما المطلوب للتناول باستحقاق العشاء الرباني؟
الجواب: مطلوب ممن يشتركون باستحقاق في العشاء الرباني، أن يمتحنوا أنفسهم بما يخص معرفتهم أن يميّزوا جسد الرب، وبما يخص إيمانهم للتغذّي عليه، وتوبتهم، ومحبتهم، وطاعتهم الجديدة؛ لئلا، بتقدمهم بدون استحقاق، يأكلوا ويشربوا دينونة لأنفسهم.[200]
السؤال 98: ما هي الصلاة؟
الجواب: الصلاة هي تقديم رغباتنا إلى الله،[201] من أجل الأمور الموافِقَة لمشيئته،[202] في اسم المسيح،[203] مع الاعتراف بخطايانا،[204] والإقرار الشاكر بمراحمه.[205]
السؤال 99: ما هي القاعدة التي أعطاها الله لإرشادنا في الصلاة؟
الجواب: إن كلمة الله بجملتها هي مفيدة لإرشادنا في الصلاة؛[206] إلا أن القاعدة الخاصة للإرشاد هي تلك الصيغة من الصلاة التي علّمها المسيح لتلاميذه، ويُطلق عليها الصلاة الربانيّة.[207]
السؤال 100: ماذا تعلّمنا مقدمة الصلاة الربانيّة؟
الجواب: تعلّمنا مقدمة الصلاة الربانيّة، التي هي، أَبَانَا الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ، أن نقترب من الله بكل وقار مقدس[208] وثقة،[209] كأولاد لآب،[210] قادر ومستعد لمعونتنا؛[211] وأننا يجب أن نصلي مع الأخرين ولأجلهم.[212]
السؤال 101: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة الأولى؟
الجواب: في الطلبة الأولى، التي هي، لِيَتَقَدَّسِ اسْمُكَ، نحن نصلي أن يُمكّننا الله، وغيرنا، لكي نمجّده في كل ما به يجعل نفسه معروفًا؛[213] وأن يُدبّر كل الأشياء لمجده.[214]
السؤال 102: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة الثانية؟
الجواب: في الطلبة الثانية، التي هي، لِيَأْتِ مَلَكُوتُكَ، نحن نصلي أن يتم خراب مملكة الشيطان؛[215] وتقدّم ملكوت النعمة،[216] وانضمامنا إليه نحن والآخرين، وبقائنا فيه،[217] وأن يتم التعجيل بملكوت المجد.[218]
السؤال 103: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة الثالثة؟
الجواب: في الطلبة الثالثة، التي هي، لِتَكُنْ مَشِيئَتُكَ كَمَا فِي السَّمَاءِ كَذلِكَ عَلَى الأَرْضِ، نحن نصلي أن يجعلنا الله، بنعمته، قادرين وراغبين أن نعرف، ونطيع، ونخضع لإرادته في كل الأمور،[219] كما تفعل الملائكة في السماء.[220]
السؤال 104: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة الرابعة؟
الجواب: في الطلبة الرابعة، التي هي، خُبْزَنَا كَفَافَنَا أَعْطِنَا الْيَوْمَ، نحن نصلي أنه من عطية الله المجانيّة نستقبل مقدارًا كافيًا من خيرات هذه الحياة، وننعم ببركته معها.[221]
السؤال 105: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة الخامسة؟
الجواب: في الطلبة الخامسة، التي هي، وَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا كَمَا نَغْفِرُ نَحْنُ أَيْضًا لِلْمُذْنِبِينَ إِلَيْنَا، نحن نصلي أن يصفح الله مجانًا عن كل خطايانا، من أجل المسيح؛[222] الأمر الذي بالحري يتم حثنا أن نطلبه، لأنه بنعمته نتمكّن أن نغفر من القلب للآخرين.[223]
السؤال 106: ما الذي نصلي لأجله في الطلبة السادسة؟
الجواب: في الطلبة السادسة، التي هي، وَلاَ تُدْخِلْنَا فِي تَجْرِبَةٍ، لكِنْ نَجِّنَا مِنَ الشِّرِّيرِ، نحن نصلي أن الله إمّا أن يحفظنا من أن نُجرّب للخطية،[224] أو أن يعضدنا وينجّينا عندما نُجرّب.[225]
السؤال 107: ماذا تعلّمنا خاتمة الصلاة الربانيّة؟
الجواب: خاتمة الصلاة الربانيّة، التي هي، لأَنَّ لَكَ الْمُلْكَ، وَالْقُوَّةَ، وَالْمَجْدَ، إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ، تعلّمنا أن نستمد تشجيعنا في الصلاة من الله وحده،[226] وفي صلواتنا أن نمجّده، مقدّمين له الملك، والقوة، والمجد؛[227] أيضًا، في شهادة على رغبتنا، وتأكيدنا للاستجابة، نقول، آمِينَ.[228]
الشواهد الكتابية:
[1] مزمور 86: 9؛ إشعياء 60: 21؛ رومية 11: 36؛ 1 كورنثوس 6: 20؛ 1 كورنثوس 10: 31؛ رؤيا 4: 11.
[2] مزمور 16: 5–11؛ مزمور 144: 15؛ إشعياء 12: 2؛ لوقا 2: 10؛ فيلبي 4: 4؛ رؤيا 21: 3–4.
[3] متى 19: 4–5؛ تكوين 2: 24؛ لوقا 24: 27، 44؛ 1 كورنثوس 2: 13؛ 1 كورنثوس 14: 37؛ 2 بطرس 1: 20–21؛ 2 بطرس 3: 2، 15–16.
[4] تثنية 4: 2؛ مزمور 19: 7–11؛ إشعياء 8: 20؛ يوحنا 15: 11؛ يوحنا 20: 30–31؛ أعمال الرسل 17: 11؛ 2 تيموثاوس 3: 15–17؛ 1 يوحنا 1: 4.
[5] تكوين 1: 1؛ يوحنا 5: 39؛ يوحنا 20: 31؛ رومية 10: 17؛ 2 تيموثاوس 3: 15.
[6] تثنية 10: 12-13؛ يشوع 1: 8؛ مزمور 119: 105؛ ميخا 6: 8؛ 2 تيموثاوس 3: 16–17.
[7] تثنية 4: 15–19؛ لوقا 24: 39؛ يوحنا 1: 18؛ يوحنا 4: 24؛ أعمال الرسل 17: 29.
[8] 1 ملوك 8: 27؛ مزمور 139: 7–10؛ مزمور 145: 3؛ إرميا 23: 24؛ رومية 11: 33–36.
[9] تثنية 33: 27؛ مزمور 90: 2؛ مزمور 102: 12، 24–27؛ رؤيا 1: 4، 8.
[10] مزمور 33: 11؛ ملاخي 3: 6؛ عبرانيين 1: 12؛ عبرانيين 6: 17–18؛ عبرانيين 13: 8؛ يعقوب 1: 17.
[11] خروج 3: 14؛ مزمور 115: 2–3؛ 1 تيموثاوس 1: 17؛ 1 تيموثاوس 6: 15–16.
[12] مزمور 104: 24؛ رومية 11: 33–34؛ عبرانيين 4: 13؛ 1 يوحنا 3: 20.
[13] تكوين 17: 1؛ مزمور 62: 11؛ إرميا 32: 17؛ متى 19: 26؛ رؤيا 1: 8.
[14] حبقوق 1: 13؛ 1 بطرس 1: 15–16؛ 1 يوحنا 3: 3، 5؛ رؤيا 15: 4.
[15] تكوين 18: 25؛ خروج 34: 6–7؛ تثنية 32: 4؛ مزمور 96: 13؛ رومية 3: 5، 26.
[16] مزمور 103: 5؛ مزمور 107: 8؛ متى 19: 17؛ رومية 2: 4.
[17] خروج 34: 6؛ تثنية 32: 4؛ مزمور 86: 15؛ مزمور 117: 2؛ عبرانيين 6: 18.
[18] تثنية 6: 4؛ إشعياء 44: 6؛ إشعياء 45: 21–22؛ 1 كورنثوس 8: 4–6.
[19] إرميا 10: 10؛ يوحنا 17: 3؛ 1 تسالونيكي 1: 9؛ 1 يوحنا 5: 20.
[20] متى 3: 16–17؛ متى 28: 19؛ 2 كورنثوس 13: 14؛ 1 بطرس 1: 2.
[21] مزمور 45: 6؛ يوحنا 1: 1؛ يوحنا 17: 5؛ أعمال الرسل 5: 3–4؛ رومية 9: 5؛ كولوسي 2: 9؛ يهوذا 1: 24–25.
[22] مزمور 33: 11؛ إشعياء 14: 24؛ أعمال الرسل 2: 23؛ أفسس 1: 11–12.
[23] مزمور 148: 8؛ إشعياء 40: 26؛ دانيال 4: 35؛ أعمال الرسل 4: 24–28؛ رؤيا 4: 11.
[24] تكوين 1: 1؛ مزمور 33: 6، 9؛ عبرانيين 11: 3.
[25] تكوين 1: 31.
[26] تكوين 1: 27.
[27] كولوسي 3: 10.
[28] أفسس 4: 24.
[29] تكوين 1: 28؛ انظر مزمور 8.
[30] نحميا 9: 6.
[31] أفسس 1: 19–22.
[32] مزمور 145: 17.
[33] مزمور 104: 24.
[34] عبرانيين 1: 3.
[35] مزمور 36: 6؛ أمثال 16: 33؛ متى 10: 30.
[36] تكوين 2: 16–17؛ يعقوب 2: 10.
[37] تكوين 3: 6–8، 13؛ 2 كورنثوس 11: 3.
[38] لاويين 5: 17؛ يعقوب 4: 17؛ 1 يوحنا 3: 4.
[39] تكوين 3: 6.
[40] تكوين 2: 16–17؛ يعقوب 2: 10.
[41] رومية 5: 12–21؛ 1 كورنثوس 15: 22.
[42] تكوين 3: 16–19، 23؛ رومية 5: 12؛ أفسس 2: 1.
[43] رومية 5: 12، 19.
[44] رومية 3: 10؛ كولوسي 3: 10؛ أفسس 4: 24.
[45] مزمور 51: 5؛ يوحنا 3: 6؛ رومية 3: 18؛ رومية 8: 7-8؛ أفسس 2: 3.
[46] تكوين 6: 5؛ مزمور 53: 1–3؛ متى 15: 19؛ رومية 3: 10–18، 23؛ غلاطية 5: 19–21؛ يعقوب 1: 14–15.
[47] تكوين 3: 8، 24؛ يوحنا 8: 34، 42، 44؛ أفسس 2: 12.
[48] يوحنا 3: 36؛ رومية 1: 18؛ أفسس 2: 3؛ أفسس 5: 6.
[49] غلاطية 3: 10؛ رؤيا 22: 3.
[50] تكوين 3: 16–19؛ أيوب 5: 7؛ جامعة 2: 22–23؛ رومية 8: 18–23.
[51] حزقيال 18: 4؛ رومية 5: 12؛ رومية 6: 23.
[52] متى 25: 41، 46؛ 2 تسالونيكي 1: 9؛ رؤيا 14: 9–11.
[53] أعمال الرسل 13: 48؛ أفسس 1: 4–5؛ 2 تسالونيكي 2: 13–14.
[54] تكوين 3: 15؛ تكوين 17: 7؛ خروج 19: 5–6؛ إرميا 31: 31–34؛ متى 20: 28؛ 1 كورنثوس 11: 25؛ عبرانيين 9: 15.
[55] يوحنا 14: 6؛ أعمال الرسل 4: 12؛ 1 تيموثاوس 2: 5–6.
[56] مزمور 2: 7؛ متى 3: 17؛ متى 17: 5؛ يوحنا 1: 18.
[57] إشعياء 9: 6؛ متى 1: 23؛ يوحنا 1: 14؛ غلاطية 4: 4.
[58] أعمال الرسل 1: 11؛ عبرانيين 7: 24–25.
[59] فيلبي 2: 7؛ عبرانيين 2: 14، 17.
[60] لوقا 1: 27، 31، 35.
[61] 2 كورنثوس 5: 21؛ عبرانيين 4: 15؛ عبرانيين 7: 26؛ 1 يوحنا 3: 5.
[62] تثنية 18: 18؛ أعمال الرسل 2: 33؛ أعمال الرسل 3: 22–23؛ عبرانيين 1: 1–2.
[63] عبرانيين 4: 14–15؛ عبرانيين 5: 5–6.
[64] إشعياء 9: 6–7؛ لوقا 1: 32–33؛ يوحنا 18: 37؛ 1 كورنثوس 15: 25.
[65] لوقا 4: 18–19، 21؛ أعمال الرسل 1: 1–2؛ عبرانيين 2: 3.
[66] يوحنا 15: 26–27؛ أعمال الرسل 1: 8؛ 1 بطرس 1: 11.
[67] يوحنا 4: 41–42؛ يوحنا 20: 30–31.
[68] إشعياء 53؛ أعمال الرسل 8: 32–35؛ عبرانيين 9: 26–28.
[69] رومية 5: 10–11؛ 2 كورنثوس 5: 18؛ كولوسي 1: 21–22.
[70] رومية 8: 34؛ عبرانيين 7: 25؛ عبرانيين 9: 24.
[71] مزمور 110: 3؛ متى 28: 18–20؛ يوحنا 17: 2؛ كولوسي 1: 13.
[72] مزمور 2: 6–9؛ مزمور 110: 1–2؛ متى 12: 28؛ 1 كورنثوس 15: 24–26؛ كولوسي 2: 15.
[73] لوقا 2: 7؛ 2 كورنثوس 8: 9؛ غلاطية 4: 4.
[74] غلاطية 4: 4.
[75] إشعياء 53: 3؛ لوقا 9: 58؛ يوحنا 4: 6؛ يوحنا 11: 35؛ عبرانيين 2: 18.
[76] مزمور 22: 1؛ متى 27: 46؛ إشعياء 53: 10؛ 1 يوحنا 2: 2.
[77] غلاطية 3: 13؛ فيلبي 2: 8.
[78] متى 12: 40؛ 1 كورنثوس 15: 3–4.
[79] 1 كورنثوس 15: 4.
[80] مزمور 68: 18؛ أعمال الرسل 1: 11؛ أفسس 4: 8.
[81] مزمور 110: 1؛ أعمال الرسل 2: 33–34؛ عبرانيين 1: 3.
[82] متى 16: 27؛ أعمال الرسل 17: 31.
[83] تيطس 3: 4–7.
[84] رومية 10: 17؛ 1 كورنثوس 2: 12–16؛ أفسس 2: 8؛ فيلبي 1: 29.
[85] يوحنا 15: 5؛ 1 كورنثوس 1: 9؛ أفسس 3: 17.
[86] أعمال الرسل 26: 18؛ 1 كورنثوس 2: 10، 12؛ 2 كورنثوس 4: 6؛ أفسس 1: 17–18.
[87] تثنية 30: 6؛ حزقيال 36: 26–27؛ يوحنا 3: 5؛ تيطس 3: 5.
[88] يوحنا 6: 44–45؛ أعمال الرسل 16: 14.
[89] إشعياء 45: 22؛ متى 11: 28–30؛ رؤيا 22: 17.
[90] رومية 8: 30؛ 1 كورنثوس 1: 30؛ 1 كورنثوس 6: 11؛ أفسس 1: 5.
[91] رومية 3: 24.
[92] رومية 4: 6–8؛ 2 كورنثوس 5: 19.
[93] 2 كورنثوس 5: 21.
[94] رومية 4: 6، 11؛ رومية 5: 19.
[95] غلاطية 2: 16؛ فيلبي 3: 9.
[96] 1 يوحنا 3: 1.
[97] يوحنا 1: 12؛ رومية 8: 17.
[98] حزقيال 36: 27؛ فيلبي 2: 13؛ 2 تسالونيكي 2: 13.
[99] 2 كورنثوس 5: 17؛ أفسس 4: 23–24؛ 1 تسالونيكي 5: 23.
[100] حزقيال 36: 25–27؛ رومية 6: 4، 6، 12–14؛ 2 كورنثوس 7: 1؛ 1 بطرس 2: 24.
[101] رومية 5: 5.
[102] رومية 5: 1.
[103] رومية 14: 17.
[104] 2 بطرس 3: 18.
[105] فيلبي 1: 6؛ 1 بطرس 1: 5.
[106] عبرانيين 12: 23.
[107] لوقا 23: 43؛ 2 كورنثوس 5: 6، 8؛ فيلبي 1: 23.
[108] 1 تسالونيكي 4: 14.
[109] دانيال 12: 2؛ يوحنا 5: 28–29؛ أعمال الرسل 24: 15.
[110] 1 كورنثوس 15: 42–43.
[111] متى 25: 33–34، 46.
[112] رومية 8: 29؛ 1 يوحنا 3: 2.
[113] مزمور 16: 11؛ 1 تسالونيكي 4: 17.
[114] تثنية 29: 29؛ ميخا 6: 8؛ 1 يوحنا 5: 2–3.
[115] رومية 2: 14–15؛ رومية 10: 5.
[116] تثنية 4: 13؛ متى 19: 17–19.
[117] متى 22: 37–40.
[118] خروج 20: 2؛ تثنية 5: 6.
[119] لوقا 1: 74–75؛ 1 بطرس 1: 14–19.
[120] خروج 20: 3؛ تثنية 5: 7.
[121] 1 أخبار الأيام 28: 9؛ إشعياء 45: 20–25؛ متى 4: 10.
[122] مزمور 14: 1.
[123] رومية 1: 20–21.
[124] مزمور 81: 10–11.
[125] حزقيال 8: 16–18؛ رومية 1: 25.
[126] تثنية 30: 17–18؛ مزمور 44: 20–21؛ حزقيال 8: 12.
[127] خروج 20: 4–6؛ تثنية 5: 8–10.
[128] تثنية 12: 32؛ متى 28: 20.
[129] تثنية 4: 15–19؛ رومية 1: 22–23.
[130] لاويين 10: 1–2؛ إرميا 19: 4–5.
[131] مزمور 95: 2–3، 6–7؛ مزمور 96: 9–10.
[132] خروج 19: 5؛ مزمور 45: 11؛ إشعياء 54: 5.
[133] خروج 34: 14؛1 كورنثوس 10: 22.
[134] خروج 20: 7؛ تثنية 5: 11.
[135] تثنية 10: 20؛ مزمور 29: 2؛ متى 6: 9.
[136] 1 أخبار الأيام 29: 10–13؛ رؤيا 15: 3–4.
[137] أعمال الرسل 2: 42؛ 1 كورنثوس 11: 27–28.
[138] مزمور 138: 2؛ رؤيا 22: 18–19.
[139] مزمور 107: 21–22؛ رؤيا 4: 11.
[140] لاويين 19: 12؛ متى 5: 33–37؛ يعقوب 5: 12.
[141] تثنية 28: 58–59؛ 1 صموئيل 3: 13؛ 1 صموئيل 4: 11.
[142] خروج 20: 8–11؛ تثنية 5: 12–15.
[143] خروج 31: 13، 16–17.
[144] تكوين 2: 2–3؛ خروج 20: 11.
[145] مرقس 2: 27–28؛ 1 كورنثوس 16: 2؛ رؤيا 1: 10.
[146] خروج 20: 10؛ نحميا 13: 15–22؛ إشعياء 58: 13–14.
[147] خروج 20: 8؛ لاويين 23: 3؛ لوقا 4: 16؛ أعمال الرسل 20: 7.
[148] متى 12: 1–13.
[149] نحميا 13: 15–22، انظر الحاشية رقم 146 أعلاه؛ إشعياء 58: 13–14، انظر الحاشية رقم 146 أعلاه؛ عاموس 8: 4–6.
[150] خروج 20: 9؛ خروج 31: 15؛ لاويين 23: 3.
[151] تكوين 2: 2–3؛ خروج 20: 11؛ خروج 31: 17.
[152] خروج 20: 12؛ تثنية 5: 16.
[153] رومية 13: 1، 7؛ أفسس 5: 21–22، 24؛ أفسس 6: 1، 4–5، 9؛ 1 بطرس 2: 17.
[154] متى 15: 4–6؛ رومية 13: 8.
[155] خروج 20: 12؛ تثنية 5: 16؛ أفسس 6: 2–3.
[156] خروج 20: 13؛ تثنية 5: 17.
[157] أفسس 5: 28–29.
[158] تكوين 9: 6؛ متى 5: 22؛ 1 يوحنا 3: 15.
[159] خروج 20: 14؛ تثنية 5: 18.
[160] 1 كورنثوس 7: 2–3، 5؛ 1 تسالونيكي 4: 3–5.
[161] متى 5: 28؛ أفسس 5: 3–4.
[162] خروج 20: 15؛ تثنية 5: 19.
[163] لاويين 25: 35؛ أفسس 4: 28ب؛ فيلبي 2: 4.
[164] أمثال 28: 19–24؛ أفسس 4: 28أ؛ 2 تسالونيكي 3: 10؛ 1 تيموثاوس 5: 8.
[165] خروج 20: 16؛ تثنية 5: 20.
[166] زكريا 8: 16؛ أعمال الرسل 25: 10؛ 3 يوحنا 1: 12.
[167] أمثال 14: 5، 25.
[168] لاويين 19: 16؛ مزمور 15: 3؛ أمثال 6: 16–19؛ لوقا 3: 14.
[169] خروج 20: 17؛ تثنية 5: 21.
[170] مزمور 34: 1؛ فيلبي 4: 11؛ 1 تيموثاوس 6: 6؛ عبرانيين 13: 5.
[171] لوقا 15: 6، 9، 11–32؛ رومية 12: 15؛ فيلبي 2: 4.
[172] 1 كورنثوس 10: 10؛ يعقوب 3: 14–16.
[173] غلاطية 5: 26؛ كولوسي 3: 5.
[174] تكوين 8: 21؛ رومية 3: 9-11، 23.
[175] حزقيال 8: 6، 13، 15؛ متى 11: 20–24؛ يوحنا 19: 11.
[176] متى 25: 41؛ غلاطية 3: 10؛ أفسس 5: 6؛ يعقوب 2: 10.
[177] مرقس 1: 15؛ أعمال الرسل 20: 21.
[178] أعمال الرسل 2: 38؛ 1 كورنثوس 11: 24–25؛ كولوسي 3: 16.
[179] أفسس 2: 8–9؛ قارن رومية 4: 16.
[180] يوحنا 20: 30–31؛ غلاطية 2: 15–16؛ فيلبي 3: 3–11.
[181] أعمال الرسل 11: 18؛ 2 تيموثاوس 2: 25.
[182] مزمور 51: 1–4؛ يوئيل 2: 13؛ لوقا 15: 7، 10؛ أعمال الرسل 2: 37.
[183] إرميا 31: 18–19؛ لوقا 1: 16–17؛ 1 تسالونيكي 1: 9.
[184] 2 أخبار الأيام 7: 14؛ مزمور 119: 57–64؛ متى 3: 8؛ 2 كورنثوس 7: 10.
[185] متى 28: 18–20؛ أعمال الرسل 2: 41–42.
[186] نحميا 8:8–9؛ أعمال الرسل 20: 32؛ رومية 10: 14–17؛ 2 تيموثاوس 3: 15–17.
[187] تثنية 6: 16-25؛ مزمور 119: 18؛ 1 بطرس 2: 1–2.
[188] مزمور 119: 11؛ 2 تسالونيكي 2: 10؛ عبرانيين 4: 2؛ يعقوب 1: 22–25.
[189] 1 كورنثوس 3: 7؛ قارن 1 كورنثوس 1: 12–17.
[190] متى 28: 19؛ متى 26: 26–28؛ مرقس 14: 22–25؛ لوقا 22: 19–20؛ 1 كورنثوس 1: 22–26.
[191] غلاطية 3: 27؛ 1 كورنثوس 10: 16–17.
[192] متى 28: 19.
[193] 1 كورنثوس 11: 23–26.
[194] متى 28: 19.
[195] أعمال الرسل 2: 38–42؛ أعمال الرسل 22: 16؛ رومية 6: 3–4؛ غلاطية 3: 26–27؛ 1 بطرس 3: 21.
[196] أعمال الرسل 2: 41؛ أعمال الرسل 8: 12، 36، 38؛ أعمال الرسل 18: 8.
[197] تكوين 17: 7، 9–11؛ أعمال الرسل 2: 38–39؛ أعمال الرسل 16: 32–33؛ كولوسي 2: 11–12.
[198] لوقا 22: 19–20؛ 1 كورنثوس 11: 23–26.
[199] 1 كورنثوس 10: 16–17.
[200] 1 كورنثوس 11: 27–32.
[201] مزمور 10: 17؛ مزمور 62: 8؛ متى 7: 7–8.
[202] 1 يوحنا 5: 14.
[203] يوحنا 16: 23–24.
[204] مزمور 32: 5–6؛ دانيال 9: 4–19؛ 1 يوحنا 1: 9.
[205] مزمور 103: 1–5؛ مزمور 136؛ فيلبي 4: 6.
[206] 1 يوحنا 5: 14.
[207] متى 6: 9–13.
[208] مزمور 95: 6.
[209] أفسس 3: 12.
[210] متى 7: 9–11؛ قارن لوقا 11: 11–13؛ رومية 8: 15.
[211] أفسس 3: 20.
[212] أفسس 6: 18؛ 1 تيموثاوس 2: 1–2.
[213] مزمور 67: 1–3؛ مزمور 99: 3؛ مزمور 100: 3–4.
[214] رومية 11: 33–36؛ رؤيا 4: 11.
[215] متى 12: 25–28؛ رومية 16: 20؛ 1 يوحنا 3: 8.
[216] مزمور 72: 8–11؛ متى 24: 14؛ 1 كورنثوس 15: 24–25.
[217] مزمور 119: 5؛ 2 تسالونيكي 3: 1–5.
[218] رؤيا 22: 20.
[219] مزمور 19: 14؛ مزمور 119؛ 1 تسالونيكي 5: 23؛ عبرانيين 13: 20–21.
[220] مزمور 103: 20–21؛ عبرانيين 1: 14.
[221] أمثال 30: 8–9؛ متى 6: 31–34؛ فيلبي 4: 11، 19؛ 1 تيموثاوس 6: 6–8.
[222] مزمور 51: 1–2، 7، 9؛ دانيال 9: 17–19؛ 1 يوحنا 1: 7.
[223] متى 18: 21–35؛ أفسس 4: 32؛ كولوسي 3: 13.
[224] مزمور 19: 13؛ متى 26: 41؛ يوحنا 17: 15.
[225] لوقا 22: 31-32؛ 1 كورنثوس 10: 13؛ 2 كورنثوس 12: 7–9؛ عبرانيين 2: 18.
[226] دانيال 9: 4، 7-9، 16-19؛ لوقا 18: 1، 7-8.
[227] 1 أخبار الأيام 29: 10-13؛ 1 تيموثاوس 1: 17؛ رؤيا 5: 11-13.
[228] 1 كورنثوس 14: 16؛ رؤيا 22: 20.