مقالات – خدمات ليجونير

هيئة خدمات ليجونير هي مؤسسة دوليّة للتلمذة المسيحيّة تأسست من قبل عالم اللاهوت الدكتور أر. سي. سبرول في عام 1971 من أجل تقديم الحق الموجود في الكتاب المقدس بأمانة، لمساعدة على معرفة ما يؤمنون به، ولماذا يؤمنون به، كيف يعيشونه، وكيف يشاركونه مع الأخرين.

۲٦ ديسمبر ۲۰۲۵

عقيدة الله في اللاهوت المُصلَح

الإعلانات عن الله تأتي غالبًا في أوقات الأزمات، لتذكير شعبه بطبيعته وصفاته، لا بوعد النجاح أو الراحة، ومن التكوين إلى الرؤيا يستمد اللاهوت المُصلَح فهمه لله من العهدين القديم والجديد.
۱۲ ديسمبر ۲۰۲۵

لمَاذا الله – الإنسان؟

في الكفّارة، نرى اللهَ وهو يُظهِر محبّةَ نعمته السخيّة نحونا، وفي الوقت نفسه وهو يُظهِر التزامه ببرّه وعدالته… فقد أوفى الله بمتطلَّبات برّه بإعطائنا بديلًا يقف مكاننا.
۵ ديسمبر ۲۰۲۵

لماذا تُدعى الجمعةُ العظيمةُ “عظيمةً”

في هذا اليوم حدثت أعظم مبادَلة: 'لأَنَّهُ (الله) جَعَلَ الَّذِي لَمْ يَعْرِفْ خَطِيَّةً، خَطِيَّةً لأَجْلِنَا، لِنَصِيرَ نَحْنُ بِرَّ اللهِ فِيهِ' (2 كورنثوس 5: 21).
۲۸ نوفمبر ۲۰۲۵

الحقّ الثابت في عالم متغيِّر

محبّة الله أبديّة، ولذا فإن الموت لا يستطيع أن يهزمها أو يوقِفها: "أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ". المحبّة الأبديّة تخصّ الذين سيعيشون في تلك المحبّة إلى الأبد. لدينا هنا حقٌّ جميلٌ حقًّا.
۲۱ نوفمبر ۲۰۲۵

مَحبَّةُ اللهِ الَّتي لا يَفصِلُها شَيء

مصدر التعزية المسيحيّة ليس أنّنا لله، بل أنّ الله لنا، وأنّه في صفّنا. فمحبّة المسيح التي يتكلّم عنها الرسول بولس ليستْ محبّتنا له، بل محبّته هو لنا؛ محبّةٌ ثابتة لا انفصال فيها، تمتدّ عبر الضيق والاضطهاد والجوع والخطر، ولا يقدر شيء أن يفصلنا عنها.
۱٤ نوفمبر ۲۰۲۵

عهد الأعمال

من دون طاعة يسوع المسيح الإيجابيّة لعهد الأعمال، لا يكون هناك أساسٌ للحسبان، ولا يكون هناك أساسٌ للتبرير. وإن استبعدنا التبرير بالإيمان وحده نستبعد الإنجيل، ونُترَك في خطايانا.
۷ نوفمبر ۲۰۲۵

التعزية التي لنا في صلاة يسوع

إنّ الذين يصلّي يسوع لأجلهم يثبتون في الإيمان طول الرحلة. إن كُنّا نؤمن بيسوع المسيح، فهو يصلّي لأجلنا كلَّ يوم.
۳۱ أكتوبر ۲۰۲۵

ربٌّ واحد

وقد أعلن الرسل الإيمان بالتوحيد بأقصى قوّة حين واجهوا الوثنيّة اليونانيّة. ففي رومية 1، يسير بولس في خطّ إنكار العهد القديم لوجود آلهة أخرى، موضِّحًا أنّ الوثنية نشأت نتيجة حجز وكظم معرفتهم للإله الحقيقي الوحيد، وخلْقهم آلهةً يستطيعون التحكُّم بها (رومية 1: 18-23). والرسول بولس أيضًا يُذكِّر تيموثاوس، الذي كان يخدم في سياق وثنيّ، بأنّه: "يُوجَدُ إِلهٌ وَاحِدٌ" (1تيموثاوس 2: 5).
۲٤ أكتوبر ۲۰۲۵

التعلُّم من القضاة

الله لا يتركنا، أمّا نحن فميّالون إلى أن نتركه. ما كان يتسبَّب بترك الله للشعب في فترة القضاة هو رغبة إسرائيل العظيمة بأن تكون مثل الأمم المجاورة. كان الله قد دعاهم إلى أن لا يشاكلوا تلك الأمم. كان الله قد دعاهم إلى أن يكونوا أمّة مُقدَّسة. كان الله قد دعاهم إلى أن يكونوا أتقياء وإلى أن يهربوا من الأصنام.