۲۹ أغسطس ۲۰۲۵
حين أعلن الله اللعنة، هادرًا بها من السماء، لم يترك آدم وحواء في ظلمة الدينونة، بل منحهم وعدًا مشرقًا بالرجاء. وعدٌ بنسلٍ سيُصلِح كلَّ ما انكسر ويعيده سليمًا، ويأتي بالسلام والانسجام إلى حيث اهتاج النزاع والخصام، كما تهدأ العاصفة فوق بحرٍ مضطرب.