الرجاء وسط الإحباط

يتناول عدد مايو 2018 من مجلة تيبولتوك موضوع الإحباط، والفشل، والرجاء في الحياة المسيحيَّة. في ليلة خيانة يسوع، قال لتلاميذه: "فِي الْعَالَمِ سَيَكُونُ لَكُمْ ضِيقٌ، وَلكِنْ ثِقُوا: أَنَا قَدْ غَلَبْتُ الْعَالَمَ" (يوحنا 16: 33). نحن نعيش في عالم ساقط، ونجد أن حياتنا مليئة بالإحباطات والمتاعب. في كثير من الأحيان لا تسير الأمور كما نريدها. إن الكتاب المقدس صادق بشأن الواقع، لكنه لا يتركنا بلا رجاء في إحباطاتنا. بدلاً من ذلك، يؤكد لنا أنه إذا كنا في المسيح، فلدينا رجاء أبدي يتغلَّب في النهاية على كل ما لا يشجعنا، وهو رجاء نبدأ في اختباره في هذا الجانب من حياة المجد، وسنختبر في ملئه في الدهر الآتي. ينظر هذ العدد من المجلة في الموضوعين التوأمين المتمثلين في الإحباط والرجاء من منظور كتابي، مما يشجع القرَّاء على التعامل مع الإحباط من منظور واقعي في الكتاب المقدس يعترف بواقعه بينما يراه في ضوء الرجاء الدائم الذي لدينا في مخلصنا.
 

 
۸ أغسطس ۲۰۱۹

الفشل والإحباط في الكتاب المقدس

نعم، إن فشلنا الحالي يجب أن يقودنا للمسيح، ولكنه يجب أن يجعلنا نتوق للسماء أيضًا، وأن نستعجل اليوم الذي سيزول فيه ألم الفشل وعذاب الإحباط للأبد.
۲۹ أغسطس ۲۰۱۹

أساتذة مؤهلين لمدارس الأحد للأطفال

لكي يكون التعليم في فصول مدارس الأحد لدينا كتابيًّا ويشجع على نقاء الكنيسة وسلامها، يجب أن يكون أولئك المُكلَّفون بالتدريس مؤهلين للقيام بهذه المهمة.