القيادة

يتناول عدد نوفمبر 2017 من مجلة تيبولتوك تعاليم الكتاب المقدس حول القيادة. إن طبيعتنا كبشر هي البحث عن قادة لوضع مسار لنا وتوجيهنا في إنجاز الأشياء، وكمؤمنين، نحن مصممون للبحث عن قادة يحفزوننا على القيام بعمل ممتاز من أجل ملكوت الله. ولكن في مكان العمل والكنيسة والمنزل، نادرًا ما نجد قادة جيدين. علاوة على ذلك، نرى القادة يفشلون، وغالبًا ما نقاوم تبعية قادتنا المعينين. تشير هذه المشكلات إلى أنه بينما نعلم أننا نحتاج إلى قادة وأن كثيرين منا يجب أن يصبحوا قادة، فإن لدينا فهمًا ناقصًا لماهية القيادة الصالحة فعلاً. يفحص هذا العدد من المجلة المفهوم الكتابي للقيادة من أجل مساعدة المؤمنين على أن يكونوا قادة وأتباع أفضل في مختلف مجالات الحياة.
 

 
۲۰ يونيو ۲۰۱۹

القادة في المنزل

يمكننا أن نبتهج لأن الله تكلَّم وعلَّمنا كيف ينبغي أن تكون القيادة بالمنزل. وجب أن نعترف بأن كل من هذه الأدوار لا تتحقَّق تلقائيًّا أو بسهولة بسبب طبيعتنا الخاطئة الأنانيَّة. من أجل ذلك، تحتاج بيوتنا أن تكون أماكن للتوبة والغفران حيث يتجسَّد ويُمارس الاتكال اليومي على نعمة الإنجيل وقوة الروح القدس.
٦ نوفمبر ۲۰۱۹

لتصبحي امرأة حسب تيطس 2

إن التكليف الرائع المذكور في تيطس 2 يتخطَّى الزمن. فهو يفوق حدود العمر والدور. يمكن لطالبات الجامعة رعاية الفتيات في سن الثانويَّة. ويمكن للنساء غير المتزوجات ومَن لم ينجبن أن يصيروا أمهات روحيَّات. سواء كانت العلاقات المذكورة في تيطس 2 رسميَّة أم غير رسميَّة، فإن الوصية واضحة والنتيجة مُلزمة: "لِكَيْ لاَ يُجَدَّفَ عَلَى كَلِمَةِ اللهِ" (الآية 5).
۱۰ يونيو ۲۰۲۱

القيادة المبنيَّة على القناعات

يحث القادة أصحاب القناعات على العمل تحديدًا لأنهم مدفوعون بقناعاتٍ عميقة، وينتقل شغفهم بهذه القناعات إلى أتباعهم، الذين يتضافرون معًا لفعل ما يعرفون أنَّه صحيح.