مغالطات تفسيرية

يبحث عدد يناير 2014 من مجلة تيبولتوك في بعض من أكثر المغالطات الشائعة في التفسير التي يرتكبها أولئك الذين يدرسون الكتاب المقدس. لدى جميع المؤمنين الحق في دراسة كلمة الله، ولكن يتحمَّل جميع المؤمنين أيضًا مسؤولية مماثلة لتجنب التواء معناها. عندما يسيء المؤمنون تفسير الكتاب المقدس من خلال تطبيق مغالطات تفسيرية، تتضرر خدمة الكنيسة وشاهدتها. عندما نقع في هذه المغالطات التفسيرية، فإننا نشهد شهادة زائفة بشأن ما قاله الله في كلمته. من خلال النظر بعناية في المغالطات التفسيرية الأكثر شيوعًا، يمكن لجميع المؤمنين أن يكونوا مستعدين بشكل أفضل للتعامل باستقامة مع كلمة الحق (2 تيموثاوس 2: 15).
 

 
۱۲ أبريل ۲۰۱۹

حقيقة تاريخية آدم

في غياب السقوط الذي حدث في التاريخ، فإن رواية الكتاب المقدس عن الفداء من خلال آدم الثاني والأخير، يسوع المسيح، لا معنى لها على الإطلاق. فكيف يمكن أن يكون هناك مغزى في القول مع الكتاب المقدس أن الله، في سيادتهِ ورحمته غير المحدودة، قد استعاد وجدّد ما ضاع في السقوط؟